بعد مرور سنة على انتخابات 25 نونبر 2011، وبعد محاولة تسييد جو من الاطمئنان إلى سلامة مجرياتها واعتبارها انتخابات نزيهة وحرة ومُؤَسِّسَةٍ، وبعد محاولة تعميم الانطباع لدى الرأي العام بأن المشكلة الانتخابية في المغرب قد حُلَّت وتَحقَّقَ (الانتقال الانتخابي) الكامل وتمت القطيعة
Dans son numéro 998, le magazine Maroc Hebdo a déclenché une polémique par l’usage d’une couverture jugée raciste et xénophobe (cf. «Le péril noir»). Dans le numéro suivant, son directeur de publication, Mohamed Selhami, s’est fendu d’une longue explication, laquelle contient aussi ses excuses pour cette «maladresse lourde de sens».Pour le militant associatif Younes Benmoumen, le
المخزن فعل.. المخزن لم يفعل. المخزن متهم.. المخزن بريء. المخزن ارحل.. المخزن ابق. المخزن هو الأمن.. المخزن هو مصدر الرعب. المخزن هو الدولة.. المخزن عبء على الدولة. المخزن هو السلطة.. المخزن ثقافة. المخزن مات.. المخزن حي لا يموت...
"حرب الطرق"، "الطريق تقتل"، "نعم للحياة، لا للسرعة"، "لا لحوادث السير" "لنغير سلوكنا".... وتتوالى الشعارات المنمقة للحملات الوقائية، وترتفع اللافتات بألوان مزركشة وتعقد الندوات التي تصرف عليها الملايين، ومعها تنمو الفواجع والمصائب، حيث تصطاد طرق السير بسمة الحياة بيننا!
«Nous nous réjouissons de pouvoir annoncer la fin du régime de tutelle et du Protectorat et l’avènement de la liberté et de l’indépendance». C’est avec ces mots que le sultan Sidi Mohammed Ben Youssef a inscrit le Maroc au panthéon des grandes Nations ! Et c’est dans l’indifférence la plus totale que le peuple marocain a célébré dimanche 18 novembre 2012 l’anniversaire de
يسمونها الحسابات الخصوصية حتى لا يطلقوا عليها لقب «الصناديق السوداء»، ويجعلون مداخيلها ومصاريفها خارج الميزانية حتى لا يراها البرلمان ولا الحكومة ولا الرأي العام. ثم إذا واجهتَهم بلاقانونية وجود مصاريف خارج الميزانية، عندها يشهرون في وجهك مراسيم غامضة تعود إلى
أصوات كثيرة في الغرب بدأت ترى أن الربيع العربي تحول إلى خريف أصولي، وأن الموجة الأخيرة من الديمقراطية التي ضربت العالم العربي لم تخدم الأجندة الليبرالية للشباب الذين فجروا الثورات، بل حملت قوارب الإسلاميين إلى السلطة، وأن هؤلاء الإسلاميين سيعيدون إنتاج استبداد القذافي
Le mot compétitivité est à la mode dans le discours publi tant en France qu'au Maroc. Mostapha Melgou explique pourquoi ce mot devient progressivement un abus de langage qui cache les difficultés globales de l'économie marocaine.
بدا رئيس الحكومة عبد الاله بنكيران يستئنس بحياته الجديدة في رحاب المشور السعيد. وبدأت لعبة شد الحبل بين الوافد الجديد على السلطة والحيطين القدماء بالقصر تترك مكانها للتفاهم والصبر وغض البصر التنازل ولو من كرف واحد ،بنكيران وبعد حوادث سير كان بعضها خطيرا اصبح اكثر حذرا في
Depuis la victoire du Parti Justice et Développement (PJD), Abdelilah Benkirane ne cesse de nous rappeler, qu’au Maroc, nous ne vivons pas dans un monde rationnel.