سبحان الله الاخوان الجزائريين يتربصون بنا كل من جهته وكانهم اقتسموا الادوار وكل مسؤول ومسؤول سابق استطاع ان يوهم المغاربة بحسن نسته ما عليه الا اعادة الغدر بهم وكان الغدر اصبح من شيمة الجزائريين مع المغرب فاللهم لا اعترض وقيل قديما "الغدر من شيم النفوس فان تجد ابيا فلعلة لا يطلم " وعلة المغاربة حسن النية والعفاف والاتكال على الله وحده ونحن نقول ان الغدر هو تصرف ذو العلة ومن ينقصهم الايمان والثقة بالنفس اما فيما يخص الصحراء المغربية فالكاتب يدق ويفتح التلب ما عليه الا ان يقيم موضوع صحرائنا بتقيم يرضاه للحصراء الجزائرية وللقبائل المطالبين بالاستقلال واذا كان حاليا المفرب له مشكل فهو مع الجزائر التي انشات واوت ومولت البوليزاريو لكن من حفر حفرة سيسقط فيها الاول اذا كانت اسبانيا وفرنسا التي احتلتا المغرب تعرفان حق المغرفة حقيقة مغربية الصحراء وكذا تركيا التي احتلت الجزائر قبل فرنسا فالعجب ياتي من اخواننا في الشرق اي حكام الجوائر التي استقلت وتكونت في 1961 تفرض تقسيم المغرب لتحتفظ هي باراض تركها المغرب حتى لتختنق الثورة الجزائرية فاذا كانت فرنسا قد عاقبت المغرب على وقوفه مع اخوانه الجزائريين واسبانيا تعاقب المغرب ومعها توربا على اسلام الاندلس ووقوفه حجر عثرة امام الغزو الغربي فاخواننا الجزائريون يكرهوننا لاجل ماذا ’’ الهم لااعترض وللكاتب نضع السؤال لماذا استفزاز المغاربة وانت ضيف عنهدهم فالله يجازي كل على حسب نيته
Le maroc a le droit de refuser un livre qui touche a son integrit territorial c'est même un devoir, il n'a qu'a aller écrire sur la kabylie ou le mzab ce zouave.
chargement...
+ 
