الإجابة موجودة في سورة الأحقاف يقول الله تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم " ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا حملته أمه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك وإني من المسلمين " صدق الله العظيم.
أتدري ماذا تكون النتيجة في الأية التي تليها مباشرة؟ " أولئك الذين نتقبل عنهم أحسن ما عملوا ونتجاوز عن سيئاتهم في أصحاب الجنة وعد الصدق الذي كانوا يوعدون " صدق الله العظيم .
[color=#7B68EE]Lorsque vous craignez Allah, vous ne craignez personne d'autre, mais si vous ne craignez pas Allah, vous avez peur de votre ombre.[/color]