Menu
Connexion Yabiladies Ramadan Radio Forum News
YOUSSOUFIA Lwigenti
m
11 février 2020 12:18
Assalam oualiqom
PM du 16/10/1938 Doc 35
نقل مركز الشرطة إلى اللواء الأمني
المتنقل باليوسفية سنة 1938
A suivre

 
Doc 35 0
Masbahi_mkachkati
m
11 février 2020 12:23
Assalam oualiqom
PM du 16/10/1938 Doc 35ter
وصول تمثال المارشال ليوتي إلى الدار البيضاء سنة 1938
A suivre

 
Doc 35 ter 0
Masbahi_mkachkati
m
11 février 2020 12:28
Assalam oualiqom
PM du 16/10/1938 Doc 35 quater
وصول تمثال المارشال ليوتي إلى الدار البيضاء سنة 1938
A suivre

 
PM du 16/10/1938 Doc 35 quater 0
Masbahi_mkachkati
m
11 février 2020 12:33
Assalam oualiqom
PM du 20/10/1938 Doc 36
كل يوم جمعة زيارة منتظمة لطائرة يقودها السيد Polkalov منعش عقاري صاحب مشروع للبناء بالمركز اليوسفية، وهو يتفقد في كل مرة من أعلى السماء وبعد ذلك دائمًا في نفس المناورةا يهبط فيها بالمطار المتواجد بالمركز سنة 1938
A suivre

 
Doc 36 0
Masbahi_mkachkati
m
11 février 2020 12:50
َالسلام عليكم
PM du 26/10/1938 Doc 36 bis
للتدخل لذى المصاليح المعنية حتى يتم تقديم خدمات النقل بانتظام ، صباحًا ومساءًا ، والمغادرة والوصول ، بواسطة حافلة ، إلى جمعة اسحايم مما يسمح للمسافرين في لويس - جينتي بالحصول على مراسلات الى الدار البيضاء. اليوسفية 1938
حث مكتب البريد على إرسال البريد مرتين في اليوم ، الساعة 6 صباحًا
و الساعة 1:25 مساءً
يتبع

 
Doc 36 bis 0
Masbahi_mkachkati
m
11 février 2020 12:56
Assalam oualiqom
PM du 16/11/1938 Doc 36 ter
حركة الانتقال للمراقب المدني : يتم تعيين السيد هاردي، مراقبا مديى بملحقة الشماعية سنة 1938
A suivre

 
Doc 36 ter 0
Masbahi_mkachkati
14 février 2020 23:19
mzinda 1979

 
mzinda1979 0
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
22 février 2020 09:02
المدرسة المختلطة باليوسفية


 
المدرسة المختلطة 0


 
مدرسة 0
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
22 février 2020 09:06
وثائق قديمة


 
Doc1 0



 
Doc2 0
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
24 février 2020 09:15
علاء زويتن: "جمال الموسيقى في تنوعها" | ضيف وحكاية


الفنان علاء زويتن


ابن اليوسفية الذي هجر الطب لتجديد الموسيقا العالمية


[youtu.be]



Citation
https://youtu.be/LxMCTSChtRE a écrit:







Modifié 2 fois. Dernière modification le 24/02/20 09:25 par belmahjoub.
24 février 2020 09:21
كناوة في برلين… الشباب المغربي يحكي قصص بلاده من خلال التراث الموسيقي

لرصيف22
نزيهة سعيد

تحضر مؤخّراً في برلين، الثقافات القادمة من المنطقة العربية بحضور أصحابها، هذا الحضور المكثّف لا يعني غياب الثقافات العربية عن العاصمة الألمانية قبل العام 2015، أي العام الذي وصلت فيه مجموعة كبيرة من اللاجئين السوريين في ظلّ المأساة السورية، بالتزامن أيضاً مع موجات هجرةٍ فرديةٍ اختيارية من بلادٍ عربيةٍ عديدة، في ظلّ ظروف شخصية وعامة.

لكن بمتابعةٍ يوميةٍ للمشاهد الثقافية في المدينة، بلا إحصائياتٍ وبحثٍ معمق، بإمكان ملاحظة أن الإنتاج الثقافي العربي في برلين، ما بين الموسيقى والأدب والمسرح وحفلات الرقص، بغالبيته هو القادم من بلاد الشام (سوريا، لبنان، فلسطين على وجه الخصوص)، من ثم مصر ودول شمال أفريقيا بنسبةٍ أقل.

هذه الملاحظة لا تعني الغياب التامّ الثقافات التونسية والجزائرية والمغربية عن المدينة، بل مؤخراً هنالك توجه لدى بعض الفضاءات الثقافية للعمل على حضورٍ أكبر للثقافة الشمال أفريقية، العربية منها والأمازيغية، وهويّتها الأفريقية الحاضرة.

من هذه الفضاءات مؤسسة "ورشة الثقافات" (Werkstatt der Kulturen) التي تعنى بالثقافات التي تعيش في برلين، خاصة ثقافات المهاجرين وموسيقاهم، والتي أقامت للسنة الثانية على التوالي، مهرجان موسيقى الغناوة (أو الڭناوة أو الڨناوة)، الذي يُقام على مدار ثلاثة أيام في المركز، وكان قد بدأ فعاليته لهذا العام في موكبٍ مشى في شوارع برلين ترأسته موسيقى الغناوة، التي جاءت بها الفرق المغربية المشاركة.

في حديثٍ لرصيف22 مع القائم على المهرجان، الموسيقي والمؤلف المغربي علاء زويتن، المولود في مدينة اليوسفية حيث درس الطب والموسيقى، ثم قاده حبّه للموسيقى إلى ألمانيا لاستكمال دراسته في علم موسيقى الشعوب، قال: "فكرة المهرجان الكاملة جاءت ضمن فعاليات جلساتٍ موسيقيةٍ ننظمها، والتي تدور كلّ مرّة حول موسيقى ما، كالموسيقى العربية، موسيقى اليهود، البلقانية وغيرها، وعندما جاء دور موسيقى الغناوة خلال عام 2018، لم تكن لدي فكرة عن أماكن تواجد موسيقيي الغناوة لاستضافتهم، وعندما بحثت وجدت أربعة موسيقيين يعيشون في غرب ألمانيا، قمنا بدعوتهم وكان حفلاً رائعاً لدرجة أننا في اليوم الثاني بدأنا بالتخطيط لإقامة مهرجان سنوي".

يعود الاسم "غناوة" أو "كناوة" إلى مجموعةٍ عرقية في المغرب، انحدرت من سلالة "عبيدٍ" أُحضرت إلى الامبراطورية المغربية نهاية القرن السادس عشر ميلادي، من أفريقيا السوداء الغربية، والتي كانت تُسمى آنذاك السودان الغربي أو إمبراطورية غانا، والتي هي دولة مالي حالياً. جاء الاسم حرفياً من "كينيا"، أو "عبيد كينيا" كما كانوا يطلقون عليهم، قبل أن يندمجوا في المجتمع المغربي ويشكّلوا واحدةً من أهم مركّباته العرقية الثقافية.

في حديثه عن موسيقى الغناوة، قال زويتن: "الغناوة هي طريقة صوفية تابعة لبلال الحبشي، لذلك فهي كثيراً ما تناجي الإله والرسول وأصحابه وآل بيته، اختصَّ بها المجتمع الأسود المغربي ومستمرّة منذ زمنٍ طويل. تتوزّع الطريقة في شمال أفريقيا، ورغم التشابه بينهما إلّا أنها تختلف نوعاً ما من بلدٍ إلى آخر، ومن مدينةٍ إلى أخرى".



[raseef22.com]% D8%B1%D9%84%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8%D9 %8A-%D9%8A%D8%AD%D9%83%D9%8A-%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%AF%D9%87-%D9%85%D9%86-%D8%AE%D 9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%8A%D9%82%D9% 8A
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
24 février 2020 09:31
علاء زويتن - رحلة ميدانية في الموسيقى التقليدية المغربية


[ma3azef.com] %d9%85%d8%ba%d8%b1%d8%a8/



نلج مكان الحفل مطأطئي الرأس وملقين السلام على صاحب اللِّيلَة 1. يرد علينا التحية ببشاشة محترسة. ما إن يرى صديقنا المصور الأمريكي كولن حتى يطلب منا بكل لباقة عدم التسجيل أو التصوير. نلبي الطلب لنرتمي في حضن أجواء قل نظيرها: اكتظاظ داخل غرف متواضعة، أصوات بدايات موسيقى غير مفهومة يتوسطها غناء نسائي حاد، اكتشفنا لاحقًا أنه صوت المسنّ سي خلوق، وجوه باكية حزينة وأخرى فرحة مرحبة بلقاء الأصدقاء: خليط مهول بين ميلانكوليا وغبطة. حتى رائحة المكان مركّبة. شعرنا أنّ تواجدنا قد أصاب الهدف، أثناء ظرف وجيز على بداية الرحلة، في قلب لِيلَةْ طريقة جيلالة المباركة.

لكن لنعد إلى الشرارات الأولى التي أوحت لنا بالقيام بالرحلة الميدانية: ما إن اتصلت بـ فؤاد صديق الطفولة أسأل عن أحواله، حتى أطلقنا العنان ليلاً بعد انشغالاتنا اليومية، هو كباحث بيولوجيا وعلوم البكتيريا بجامعة لينكون البريطانية، وأنا كموسيقي وطالب بقسم ماجستير موسيقى الشعوب بجامعة فايمر الألمانية؛ عبر سكايب لقراءات ونقاشات دامت عاماً ونيف. كلما توغلنا في تفاصيلها إلا واتضحت لنا جلياً محدودية التصنيف فأصبحنا ننتقل بسلاسة بين هوس فاغنر الهارموني ونظريات غرسيا لوركا عن ألاعيب دويندي، مروراً بنقد توماس كون وباول فايراباند للطريقة العلمية وانتحار كولترين البطولي على حافة الكمال.

لكن موضوعاً بعينه شغل الحيز الأكبر من اهتماماتنا: كيفية رد الاعتبار لثقافة إنسانية غارقة في القدم؛ سلكت درب التجريبية في تكوينها وتطورها، فأفرزت أطايب حرمها العقل الغربي العقلاني ونبذها بإصرار. وأقصد على سبيل المثال لا الحصر علوم الطب البديل والشامانية وفكر وفلسفة الأديان الطبيعية. حتى في مجالات الفن والموسيقى، لم تسلم إبداعات الشعوب غير الرأسمالية بشكل من الأشكال، من بطش أكاديمي تمثل في نعوت متعجرفة أسست لتراتبية فنية وموسيقية.

ولأن في الموسيقى خزان هائل لتلك الشفرات الثقافية المعقدة اجتماعياً ودينياً واقتصادياً، انكببنا على الاستماع لساعات طوال لمختلف أنماط الموسيقى المغربية التقليدية، مع دراسة كل ما توفر لدينا من مراجع ومقالات2، لينتهي بنا الأمر إلى قناعة محدودية البحث النظري عن بعد، وبالتالي ضرورة تنظيم رحلة ميدانية إلى المغرب يُتوخى من خلالها فهمٌ أعمق للموسيقى ودورها في المجتمع المغربي كمثال، وذلك على اعتبار أصولنا المغربية. اشتدت حيرتنا عندما باشرنا اختيار محطات الزيارة. لا يخفى على الباحثين والمهتمين أن التنوع الجغرافي والمناخي وكذا الديموغرافي (أصول أمازيغية، عربية، يهودية، أندلسية، إفريقية…) بالمغرب ينعكس مباشرة على الموسيقى ليفرز موزاييكا يؤجج “عذاب الاختيار”، كما يقول أصدقاؤنا الألمان. لذلك آثرنا تحديد عدد قليل من المحطات مع ترك الباب مفتوحاً للمفاجأة.

انطلقنا يوم ٢٣ دجنبر/كانون الأول العام الماضي من عاصمة منطقة حْمَرْ، مدينة اليوسفية الفوسفاطية جنوب غرب المملكة. دامت الرحلة ستة عشر يوماً، تعرفنا خلالها على أربع أنواع موسيقية مختلفة: جيلالة سيدي عيسى بإقليم سيدي بنور؛ عيطة أولاد بنعكيدة بآسفي؛ غناوة تمصلوحت ضواحي مراكش؛ وفرقة جاجوكة بقيادة بشير عطار بطنجة شمال المغرب. رافقنا أثناء الرحلة، أنا وفؤاد، المصور الأمريكي كولن ماكلين وكاميرا أسامة المحرزي، وكذا تقني الصوت مقران تغرمت.
إعلان

جيلالة والمجذوب | لقاء الإنس بالجان

لم يمر يومان على مجيئنا إلى مدينة اليوسفية، قضيناها في التنقيب على آثار الوصول إلى جيلالة، حتى أتيحت لنا فرصة ذهبية لحضور حضرة (أو ليلة) جيلالية ضواحي مدينة سيدي بنور مساء ٢٤ دجنبر/كانون الأول ٢٠١٦. في الطريق إلى مقصدنا احتدم فينا الانفعال لمّا حكى لنا فؤاد ما روت له جدته عن جيلالة ستينات القرن الماضي: رجال طويلو الشعر، يمتطون الجِمال، ويثيرون “حالة طوارئ” بمجرد بدئهم عزف القصب3. عادة ما تستقبلهم الساكنة على أطراف المدينة أو القرية بطرق مختلفة، فمنهم من يترنح ويرتمي بشكل انتحاري على كعاب الجمال لتحسس “البركة”، ومنهم من يجذب على نغمات الموسيقى المتسارعة فيغمى عليه. أما جدة فؤاد فقد كانت من أولئك الذين يحاولون استباق الجميع بإعطاء جيلالة بعض المال لكي يغربوا عن وجه القرية خوفاً من الرعب الذي قد يزرعه هؤلاء “الملاعين” في نفوس أطفالها. كيف يمكن لموسيقى بعينها أن تخزن كل هذه الحمولة السيكولوجية لدى الوعي الجمعي البدوي المغربي؟ وماذا تبقى من جلالة اليوم؟

بعد الأذكار والصلوات على رسول الله، يشرع جيلالة في آداء وَجْبَاتِهم4 حسب التسلسل الموضوعاتي الاعتيادي للحضرة. تزداد حرارة المكان مع توافد أكبر الأقرباء والجيران، وكذا بإدخال مجامر البخور والجاوي التي لا تبارك فقط لقاء الإنس بالجان، وإنما تضفي أيضاً لمسةً روحانية على البنادر بتسخينها. في ساحة الرقص والجذبة رجال ونساء لا تفصل بينهم وبين فرقة جيلالة إلا بعض السنتيمترات، أمر قد يطرح على الأقل سؤال الحرمة المكانية لهؤلاء الفنانين. إنهم ينشدون درب النشوة هائمين على وجوههم المغطاة بأثواب تختلف ألوانها باختلاف الولي الصالح أو الجن المذكور؛ مرنحين أجسامهم التي تتحرر شيئًا فشيئا مع تواتر صخب الموسيقى. تنفجر طفلة بكاءً حالما يصدح عازف البندير موسى بصوته الرهيب “وا الميمة!” (أماه!)، تعقبه شبه هتافات مرحبة بالوافد الجديد: الحاج وصل! يظهر رجل ضخم وقور، بجلباب بسيط أنيق، ملقياً التحية على الجماعة ليختار آخر ثغرة في الغرفة ويجلس جانبي. لا أتجرأ حتى على النظر إليه رغم احتراقي فضولاً لمعرفة ماهية هذا الكائن. يجلس هادئا خاشعاً مطأطئاً رأسه. إنّ ثباته الوجودي في قلب كل هذا الأجيج السمعي البصري يرعبني! يبدأ رويداً بتحسس الإيقاع بأنامله، ثم بالجزء العلوي لجسده. لعله ينتظرالطرح5 المناسب لـ ساكنه6. ينهض فجأةً فيتيح له الراقصون المساحة المناسبة لجسمه العتيد.
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
1 mars 2020 10:25
écoles youssoufia

 
ذ. السي الزكري 0
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
1 mars 2020 10:29
مع الاستاذ السي عبداللطيف بحيري العسالي والسي مجيديل عبدالكبير

 
المعرض201 0


 
avec Abdellatif Bhiri 0


 
13 0



 
جرادة1 0

 
جرادة2 0



Modifié 1 fois. Dernière modification le 01/03/20 10:38 par belmahjoub.
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
2 mars 2020 13:47
فرقة لبلوك



 
EQUIPE LBLOC 0
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
5 mars 2020 23:24
فيلاج لمزيندة


 
لمزيندة 0
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
m
6 mars 2020 20:10
Assalam oualiqom
Il est à noter que les dates du festival coïncident avec les jours Vendredi, Samedi et Dimanche.
D'autre part on souhaite avoir le programme journalier de ce festival et Merci
الله يوفق

Citation
belmahjoub a écrit:
فيلاج لمزيندة


 
لمزيندة 0
Masbahi_mkachkati
9 mars 2020 20:30
صور من ماضي لمزيندة

 
فرسان لمزيندة1 0

 
فرسان لمزيندة2 0


 
علال خوليق 0



 
بن عيشة 0



ميلود مول العود


 
ميلود مول العود 0
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
13 mars 2020 18:20
L'activité économique à Louis gentil
Article publié au Quotidien Le Petit Marocain du 30/01/1935 Doc 57


Grand MERCI à Ssi MASBAHI



 
activité éco1 0



 
activité éco2 0



Modifié 1 fois. Dernière modification le 13/03/20 23:20 par belmahjoub.
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
13 mars 2020 23:22
mzinda 1979


 
mzinda1979 0
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
Emission spécial MRE
2m Radio + Yabiladi.com
Facebook