Menu
Connexion Yabiladies Ramadan Radio Forum News
YOUSSOUFIA Lwigenti
1 mai 2016 01:03
لحبيبة مي


/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
1 mai 2016 23:20
Classe de CM2
à D. Prof de français Mr. Soufiani
à G Directeur Elkhatib

1éme ranger en haut de G à D
1. Belkheir - 4. Elmousseiyyir - 7.Beddouh - 8. Feu Mehboub Mustafa -

2éme ranger
Feu Habchi oueld Tounssi - 3. Lamrabet - 4. Mezouaq - 5. Chmaâli - 6. Elmiless - 9. Ferraq - 11. Benqaddour - 12. Koddari

3éme ranger
1. Elabaidouri Abdelkebir - 2.Elouafi - 4. Taliâa - 8. Elfinou Brahim - 9. Biyya - 9. Eddibs Ahmed - 10. Chiboub .- 11. Nasih -

4eme ranger assis
1. Feu Nhaila - 3. Feu Belhajjam - 4. Elbahja - 5.Elmalqui - 7.Elkhaldi - 8.Chihab Hamid










 
Email0323 0



Modifié 1 fois. Dernière modification le 02/05/16 02:27 par belmahjoub.
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
1 mai 2016 23:53
elbaidouri Prof au Lycée Ibnou Rochd Berrchid 1978 Avec ses élèves en excursion à Agadir


 
elbaidouri 1978 0



Modifié 1 fois. Dernière modification le 02/05/16 02:16 par belmahjoub.
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
2 mai 2016 14:25
شكرا للصديق الشريف على هذه الصورة وعلى كل تنقيباته في الموروث التاريخي لقبيلة احمر
Citation
belmahjoub a écrit:
Cavaliers libres.
Charif Sbai Idrissi

Au cours de mes pérégrinations dans la région Ahmar ( loubirat El Gantour ) Province Youssoufia -Maroc.J'étais toujours impressionné par la légende du Caid Messaoud , seigneur et fin stratège . J'ai longtemps suivi son parcours , ses traces. Qui etait cet homme ? . Mes efforts de recherche ont aboutit à cette photo inédite dont je suis le seul dépositaire.
En haut , debout à droite , c'est le Caid Messaoud , à gauche Issa ben Ali de la region Ahmar de taroudant;
L'homme au milieu dont je ne connais pas le nom est un spahi originaire de la tribu Ahmer lui aussi.
La légende de la photo : Les trois spartiates , ont été des compagnons d'arme dans le premier régiment des spahis marocains , le régiment le plus glorieux de l'armée française. C'était une femme photographe qui a immortalisé ce moment de la victoire en offrant au soldat assis au milieu une poupée en tenant un sabre entre ces mains , les deux hommes debout des cigarettes dans leur bouche en signe de fierté après un parcours heroique. les trois ont fait la compagne de Syrie et Issa ben ALI s'est marié avec une femme Syrienne avec laquelle il a eu deux filles. Je vais pousser encore la recherche pour retouver ces deux filles qui vivaient en Syrie et leur offrir la photo de leur père.



Charif Sbai Idrissi


 
Caid Messâoud de Loubirate 0
2 mai 2016 21:33
 
1 0

. .
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
3 mai 2016 10:14
حكاية عمال " العطاشة"بمناجم الفوسفاط
سعيد الهداني

رواية "أهل العتمات" إصدار جديد يحكي عن مأساة عمال المكتب الشريف للفوسفاط ، الشبيهة بمأساة عمال الشيلي الأخيرة في الوقت الذي تابع فيه العالم اجمع، انهيار احد المناجم على 30 عاملا في الشيلي، وكيف عاش هؤلاء بأعجوبة بين الأنقاض، ليسجل التاريخ الشيلي والعالمي هذه اللحظة العجيبة ..بكثير من الفخر والاعتزاز. وليس غريبا
أن يحدث مثل هذا في بقع أخرى من العالم، لكن الفرق الوحيد، أن الذين عاشوا مثل هذا الحدث، ماتوا في صمت، وحكى الباقون ممن عاشوا بأعجوبة ، حكاية عمال " العطاشة"، الذين كانوا يعملون في مناجم الفوسفاط أو( الأغوار)، التابعة للمكتب الشريف للفوسفاط، وذلك خلال الأربعينات والخمسينات، بإقليم خريبكة. ونعني هنا، تحديدا، العمل الروائي الكبير الذي صدر أخيرا عن دار البوكيلي بالقنيطرة، تحت عنوان" أهل العتمات"، للروائي المغربي عبدالرحمان مسحت* والتي ترجمت إلى اللغة الايطالية سنة 2007 وعن هذه الرواية، ولتقريب القارئ من هذا العمل/ المأساة/ يقول الناقد والأديب نجيب العوفي:
" ... هي رواية جميلة وبليغة وشائقة ، تحكي عن حيوات ومصائر ثلاثة من العمال " العطاشة" الاصدقاء ، وهم الرحالي وعبدالغفور وعلال . يكدحون نهارهم وسط مغاور وكهوف الفوسفاط ...
"... ويسقط الثلاثة ذات يوم كالح تحت الأنقاض ، وتسد عليهم كتل الفوسفاط والتراب منافذ الحياة ، إلا من خيط ضوء رقيق دقيق يتسلل من عل ... يحكي كل واحد منهم حكايته المريرة الضنكة في انتظار الموت ، أو لنقل بالأحرى ، لمواجهة الموت ومقاومته ، تماما كما كانت شهرزاد تقاوم مصيرها وموتها بالحكي ، وبالحكي المستمر...
"... وهنا تبدأ معاناة الثلاثة، ويبدأ حكيهم ألاسترجاعي وحفرهم الذاتي في مناجم ذكرياتهم...
"... حكي تحت الأرض، وعلى حافة الموت، تلك هي السمة المميزة لهذه الرواية القصيرة، وذلك أجمل وابلغ ما فيها...
"... وهي مكتوبة بلغة عربية سلسة ومعبرة تنضح بروح مغربية صميمية . وهذه ملحوظة لها أهميتها ودلالتها. وترقى لغة الرواية في بعض اللحظات الدرامية مراقي الشعر ، كتلك النجوى الجميلة والشجية التي عقدها الرحالي مع خيط الشمس الواهي المتسلل من عل..."
للروائي عبد الرحمان مسحت، أعمال أخرى، مثل: قصة" القيامة داخل السور"، وهي سيرة ذاتية صدرت سنة 1987 عن مطبعة المعارف بالرباط. تحكي عن طفولة الكاتب في قرية المفاسيس، بنواحي مدينة خريبكة، وعن فترة من الشباب، وهي سنوات التحصيل المعرفي الأساسي، وكيف سيقرر الكاتب حمل القلم بعد أن امتلأت القربة.
من أعماله أيضا رواية: " وأشرقت شمس نونبر"، وقد صدرت سنة2000. وهي رواية تحاول أن ترصد حدث المسيرة تاريخيا / روائيا / من خلال أحداث تاريخية تبتعد قليلا عن الرواية التاريخية الرسمية، لتسجل تلك المحطات المضيئة، من خلال أبطال الرواية، الذين هم في واقع الأمر، متطوعون شاركوا في نسج حدث المسيرة الخضراء. وتروم الرواية تبيان العلاقة الوطيدة بين الشمال والجنوب، من خلال البيعة التي ظل الصحراويون يقومون بها على امتداد سنوات طويلة للملوك الذين تعاقبوا على عرش المغرب. كما صدر له أيضا كتاب بعنوان: مذكرات امرأة من زمن الكفاح"، سنة 2002.



*عبدالرحمان مسحت
*روائي مغربي صدرت له أربع روايات وهي: " القيامة داخل السور"، " وأشرقت شمس نونبر" ، " امرأة من زمن الكفاح"،" و"أهل العتمات" في طبعتين




نشر في الشرق المغربية يوم 09 - 11 - 2010


 
02 0
3 mai 2016 10:16
الروائي مسحت ينبش في ذاكرة "أهل العتمات" بأحد المقاهي بخريبكة
إبراهيم سعد صلاح


بمبادرة من جمعية " ملتقى الشباب للتنمية والثقافة، تم أخيرا بأحد المقاهي الأدبية بخريبكة، لقاء تواصليا مع الروائي عبد الرحمان مسحت، بحضور أعضاء الجمعية وعمال، في طور التدريب، تابعين للمجمع الشريف للفوسفاط، وفعاليات من المجتمع المدني .
وكانت كلمات الشبوكي ومديحة كيلاني ونور الدين ثلاج، معبرة وحارة.. ومليئة بالحب والاعتزاز، باستضافة كاتب كبير من حجم الروائي عبد الرحمان مسحت، الذي أبدى هو الآخر ابتهاجه وفرحه، بتواجده بين شباب متطلع إلى مستقبل أفضل، كله طموح وعزيمة، وهو يشق طريق في الحياة. و لم يكن النبش في ذاكرة الروائي مسحت سهلا، وهو الذي حفر لنفسه مسارا صعبا لمدة ثلاثين سنة، قضاها هذا الروائي في البحث عن ذاته، وعن الآخر/ الإنسان في معاناته الأبدية، وهو يبحث عن قوته اليومي، وخصوصا عمال المناجم بخريبكة، في الأربعينيات من القرن الماضي، من خلال رواية" أهل العتمات" التي صدرت في طبعتين ( 2005-2008)، والتي ترجمت إلى اللغة الايطالية والامازيغية، واعتبرها النقاد، أهم رواية تناولت معاناة عمال المناجم، صيغت بأسلوب روائي سلس ودال.. وقد طبعت مرتين، وهو ما يؤكد نجاحها وشعبيتها، رغم قرصنة تيمتها من طرف لصوص احترفوا هذا النوع من السرقات الأدبية، ناسبين لأنفسهم فضل السبق في هذا النوع من الكتابات. يقول الروائي عبد الرحمان مسحت في مقدمة الطبعة الثانية: " كنت أتوقع لها هذا النجاح، لأنها عكست حياة كائنات فوسفاطية قلما تطرق إليها الأدب المغربي، أو رصدها مؤرخون..إلا من خلال التقارير الإدارية والمالية والتوثيق الرسمي..لكن الحديث عن هذه الكائنات التي حفرت الأرض بالمعاول والفؤوس والأظافر، في ظروف يعلمها الجميع ، وأخرجت الذهب الخالص وساهمت في اقتصاد البلاد. لم يذكرها احد إلا كعبيد من الزمن الآخر. كائنات ظلت حتى وقت قريب نكرة وغريبة عن الأعمال الروائية والقصصية المغربية. هذه الكائنات هي التي بنت معمار الرواية بتاريخها العظيم ونضالها الطويل، مصرحة بالفواجع والماسي التي عاشتها لحظة بلحظة، ضمن وثيقة أدبية، تعرف عند النقاد ومؤرخي الأدب ب" الرواية".
وقال عنها الناقد المغربي الكبير الأستاذ نجيب العوفي، في مقدمة للرواية:" ...هي رواية جميلة وشائقة ، تحكي عن حيوات ومصائر ثلاثة عمال، العطاشة، الأصدقاء، وهم الرحالي وعبد الغفور وعلال، يكدحون نهارهم وسط مغاور وكهوف الفوسفاط، ويزجزن ليلهم في سهرات حمراء يتخذونها كنوافذ إغاثة لمعاناتهم واحتقانهم الداخلي. ويسقط الثلاثة ذات يوم كالح تحت الأنقاض، وتسد عليهم كتل الفوسفاط والتراب منافذ الحياة، إلا من خيط ضوء رقيق دقيق يتسلل من عل. وهنا تبدأ معاناة الثلاثة، ويبدأ حكيهم الاسترجاعي وحفرهم الذاتي في مناجم ذكرياتهم.
حكي تحت الأرض، وعلى حافة الموت تلك هي السمة المميزة لهذه الرواية القصيرة، وذلك أجمل وابلغ ما فيها. والرواية تعبق بأريج شعبي خالص، شخوصا وأحداثا وفضاء ولغة، وسردا ووصفا وحوارا. وهي مكتوبة بلغة عربية سلسة ومعبرة ...
وفي تصريح للروائي عبد الرحمان مسحت، فقد أكد أن الجزء الثاني من رواية" أهل العتمات"، سيكون جاهزا للنشر خلال نهاية هذه السنة، وسيتضمن حياة العمال وهم ينحتون حياتهم خارج الغار، ولكن بمعاول أخرى وبنضالات أقوى ، من اجل كبح جبروت " الغول" الذي أصبح وديعا هذه الأيام .



نشر في خريبكة أون لاين يوم 11 - 07 - 2012
3 mai 2016 10:26
"بولنوار" يكشف فظاعات الاستغلال الاستعماري للمناجم

الصباح


احتضنت قاعة سينما "إيدن كلوب" بالبيضاء، مساء الخميس الماضي، العرض ما قبل الأول للشريط السينمائي المطول "بولنوار" لمخرجه حميد الزوغي. ويسلط الشريط، الذي سينزل إلى القاعات السينمائية ابتداء من ثامن أكتوبر المقبل، الضوء على جوانب مهمة من تاريخ المغرب، ومظاهر الاستغلال الاستعماري للخيرات وللمواطن المغربي، من خلال التركيز على قرية "بولنوار" التابعة لإقليم خريبكة والتي تحولت خلال فترة الحماية إلى قرية عمالية بفضل وجودها بمنطقة منجمية لاستخراج الفوسفاط.
وقائع الفيلم وأحداثه مأخوذة من رواية "بولنوار" للدكتور عثمان أشقرا، وأعد لها السيناريو والحوار بلعيد اكريديس بمشاركة المؤلف والمخرج، وتكشف معاناة سكان المنطقة، خاصة العمال المنجميين من الاستغلال والتهميش، وبداية تشكل الوعي لديهم بأهمية مقاومة المستعمر، والدفاع عن حقوقهم من خلال انخراطهم في العمل النقابي، وخوضهم لإضرابات داخل المناجم، من أجل صون حقوقهم.
واتخذ الشريط من "ولد العزوزية" نموذجا لشاب بدأ فلاحا أميا ثم تحول إلى عامل بمناجم الفوسفاط، وبمساعدة العمال الفرنسيين الشيوعيين صار زعيما نقابيا قض مضجع سلطات الحماية ورؤسائه في العمل.
واتخذ المخرج من "محماد" طالب علوم الفقه والشريعة المتحدر من جنوب المغرب، راويا للأحداث وهو الذي استقر به المقام في قرية "بلنوار" بداية ثلاثينات القرن الماضي، حيث كان يدرس بها القرآن الكريم بالمسجد، ويؤم المصلين به، إلى أن ألقت عليه السلطات الاستعمارية الفرنسية القبض سنة 1947 بتهمة التحريض على الشغب.
وتداخلت محاور عديدة أغنت الخط الدرامي للأحداث برزت فيها إلى الواجهة شخصيات كثيرة ومتناقضة ومتنافرة حسب الظروف والمصالح، لعبت فيها الطبقة العاملة المسحوقة دورا محوريا في إثبات وجودها عبر النضال والصراع ضد "مسيو بيران" ممثل الإقامة العامة وجنوده، مؤازرا بممثلي المخزن وهم القايد والشيخ الجيلالي ومساعدوهما الذين كان لهم دور في إخضاع القبائل لواقع الذل والمهانة والاضطهاد.
سيدخل على الخط نقابيون فرنسيون، على رأسهم "ميشال كولونا"، سيذكون الحماس النقابي في نفوس العمال، ومن خلال شخصية هذا النقابي سينكشف وجه آخر لفرنسيين آمنوا بعدالة القضية المغربية وساندوا الأهالي المضطهدين، فكلفهم ذلك مواجهات حادة مع الفرنسيين الاستعماريين، ووصل الأمر إلى نفي بعضهم خارج المغرب.
واعتمد المخرج حميد الزوغي في هذا الفيلم الذي تبلغ مدته ساعة و45 دقيقة، على العديد من الوجوه من أبناء المنطقة، ومن ضمنهم بعض الممثلين الذين لديهم خبرة مسرحية، كفاطمة أكلاز في دور العزوزية وهي مخرجة سينمائية أيضاً، وعبد اللطيف نجيب في دور شخصية صالح الأعمى، وغيرهما من الأسماء.
ويأتي شريط "بولنوار" لحميد الزوغي، بعد الشريط الأول "خربوشة الذي تناول فيه قصة فنانة شعبية تعايش مراحل صعبة من التاريخ الاستعماري، وسبق للمخرج المغربي أن كشف، في تصريحات سابقة، سر انجذابه الى التيمة التاريخية، على غرار فيلمه الأول مؤكدا اقتناعه بأهمية السينما في تقديم التاريخ بصيغة مبسطة وبيداغوجية لأجيال الحاضر، مذكرا بأن "معرفة الماضي واستيعاب التطورات التي أفضت إلى الواقع أمران أساسيان لبناء المستقبل". ورأى السينمائي المغربي المخضرم أن تناول الفيلم للمادة التاريخية ليس مرتبطا دائما بالإمكانيات المادية، مسجلا أن "طموحنا محدود ولم نصل إلى ما كنا نبتغيه لأن السينما صناعة تكلف استثمارات ضخمة خصوصا في الأعمال ذات الطبيعة التاريخية، لكن الإرادة والشغف كفيلان بصنع بدائل وأساليب للالتفاف على هذا العائق المادي".



عزيز المجدوب






Modifié 1 fois. Dernière modification le 03/05/16 10:44 par belmahjoub.
3 mai 2016 10:41
AMPHION MATRICULE 4852 de Med Arjouni
Un roman de la Noirceur et de la Mort // ( رواية السواد و الموت( لمحمد العجوني

AMPHION MATRICULE 4892 de Med Arjouni Un roman de la Noirceur et de la Mort Ce sont des voix d’outre-tombe qui s’èlèvent pour raconter les malheurs de la cité minière au nom ambigu et nullement significatif: Jerrada. Une localité à une soixantaine de kilomètres de la ville d’Oujda. Des malheurs on en compte par dizaine le long de ce récit macabre où la mort fauche avec ou sans préméditation dans les entrailles de cette roche noire : la Silice et l’Anthracite. Ce récit –témoignage est jalonné par la faim,la maladie et la mort ;des ingrédients nécessaires,dirait-on, pour faire de lui un roman noir.Le noir dans tous ses états,ses emplois,ses dérivés et ses connotations (N fois) récidive comme une hantise dont le conteur (car il ne fait que rapporter un récit)ne peut chasser de son univers romanesque.Cette redondance du terme « Noir » trouve sa légitimité dans l’espace même qui l’a engendré. Le noir est dans les profondeurs.Il colle aux mineurs qui l’exposent à la lumière au prix de leurs poumons ravagées par la toux silliceuse pour que les nantis s’enrichissent,se payent des soirées mondaines en riant aux éclats pour clôturer leur bal des vampires.Et puis les grèves qui s’abattent sur la mine ,comme il ne manquait que cela , avec leurs lots de morts atroces,injustes et inhumaines.Des coups de feu de sommation,tirés par les forces de l’ordre sur une foule d’ouvriers déchaînée ,révoltée plus que révolutionnaire font un mort à la fleur de l’âge ; puis c’est le suicide de Zerrouki(le zaîm) après qu’un jeune Caïd trop zélé, peut être, et qui avait l’âge de son fils, l’eut humilié dans son honneur.Dans Amphion ,le roman, le sang a coulé à flots.Le crime crapuleux du boucher( voir L’Incube,un autre roman d’Arjouni) qui a manqué de lucidité pour comprendre que l’amour et la misère n’ont jamais fait bon ménage,commet atrocement son forfait en découpant en morceaux le corps de sa fiancée qui, paraît-il, l’avait trompé avec un pétro-dollarier..Des morts dramatiques en série,dans Amphion 4892 se relayent l’une après l’autre.Ce fut,tout d’abord, celle de Ba’ Mbarak puis de Ba’ Mouh,si Omar ,le fquih des mineurs, et finit par celle de Hassan el Guilli, sillicosé aussi, et l’Amphion lui-même….Seuls Mkidech et Hakkoum tentent de d’égayer cette atmosphère morbide, le premier par ses fables ô combien profonds en significations et le deuxième avec ses chants fleuves(12 pages) et spontanés sur Jerrada qui à la fois mère nourricière et amante ingrate Amphion 4892 est l’odysée d’une ville minière dont l’histoire est écrite par les luttes de ces « gueules noires » et dont l’auteur Med Arjouni nous rapporte avec des filons de phrases :”Je veux des mots pointus comme les arêtes d’une roche d’anthracite,des mots forgés à partir du silice,très affilés et tranchants » lui disait la voix d’outre-tombe. Arjouni n’en a pas dérogé à sa mission de “rapporteur” fidèle du début du récit jusqu’à sa fin… En somme,Amphion 4892 est un récit fort,corsé,frugal, indigeste qui nous crache au visage une réalité qui dérange et qui nous secoue dans notre confort conservateur et bourgeois!!!! Ames sensible s’abstenir !!!


Par Le Mistral


3 mai 2016 16:23
 
02 0

. .



Modifié 1 fois. Dernière modification le 03/05/16 16:29 par belmahjoub.
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
3 mai 2016 16:34
 
01 0


. .
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
4 mai 2016 22:08
 
Charif Sbai Idrissi 0




 
index 0

. .



Modifié 1 fois. Dernière modification le 04/05/16 22:28 par belmahjoub.
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
4 mai 2016 22:13
 
index852 0



 
index2 0

 
index3 0




. .
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
4 mai 2016 22:14
 
index1 0


. .
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
4 mai 2016 22:16
 
index0 0
. .

 
index22 0
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
4 mai 2016 22:17
 
index44 0


. .
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
4 mai 2016 22:19
 
0 0

. .

 
00 0
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
4 mai 2016 22:20
 
مدرسة سيدي احمد 0





.. .



Modifié 1 fois. Dernière modification le 04/05/16 22:26 par belmahjoub.
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
4 mai 2016 22:24
 
000 0

 
44 0

 
cercle 0

 
.356 0

. ..
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
7 mai 2016 22:46
. .
Lâyyadi

 
111 0
/forum/youssoufia-lwigenti-6-1372684-page=1.html/forum/youssoufia-lwigenti-6-3572665-page=1.html
Emission spécial MRE
2m Radio + Yabiladi.com
Facebook