لا نريد بالشيعة بالمغرب و الله أن تمكن هؤلا من تشكيل طائفتهم بالمغرب فسوف يطالبون بالأكثر كالحسينيات لاستغلال ضعاف العقول و المخشعوذين ومن تم سيعلن ولايتهم لتولي الفقيه بإيران و بعدها سيدعون إلى الطائفية، و حينها لن ينعم المغرب بالاستقرار والتاريخ لدليل على ما أقول. لذا اطلب ممن له المسؤولية أن يعي بالأمر ويقوم بواجبه و لايستهين بالأمر .فهؤلاء لن يهدؤوا حتى يتمكنوا لما يخططون له لا قدر الله. كما أدعو إلى كل مسلم غيور على دينه السمح الذي لا يدعو إلى الطائفية و الفتنة أو يفضح مثل هؤلاء بكل ما أوتي من استطاعة و بدون عنف. و يحاول ما أمكن أن لا يجادلهم ويدعوهم إلى الصراط المستقيم بالتي هي أحسن. ..