حكومة الجزاءر لا طقة فهم يبعون القرد و يضحكون على من اشتره قال رءيس الحكومة الجزاءرية غضب المغرب لا يهم وله وجه يقابل به الملك سبحان الله ما هدا وكلهم سوى من صغيرهم الى كبيرهم عقلية واحدة الله يبعد عنا شرهم اميييييييين
هو لا يصحح تفاهات وزير خارجيته أي أنه يتبناها و بعد ذلك يقول هناك جهات في المغرب تريد تأجيج الصراع. منطق عجيب غريب لا نراه إلا عند قبيلة عشرة في عقل. ثم يقول لا توجد مشاكل عويصة بين البلدين ثم يستعمل كلمة صراع و بالتالي فهناك صراع و هذا أمر جلي رغم أن توضيح الواضحات من المفضحات. و يتحدث عن شيء إسمه الجمهورية الصحراوية التي قريبا إن شاء الله ستكون الدزاير البلد الوحيد في العالم الذي يعترف بها و يرعاها و يمولها ثم يقول هذا المشكل يخص المغرب و البوليساريو. يعني ما دام الجزائريون لم يشفو من هذا المرض سيضل الصراع قائما رغم النفاق و تبادل الضحكات الصفراء.
اذا لم تكن بين المغرب والجزائر مشاكل فنحن لا ندعوهم لفتح الحدود ولكن اطلاق سراح محتجوي تندوف ونتحدى كل من يقول انهم لا جئون انهم مختطفون يقيمون بالقوة في تندوف ولا يتوفرون غلى بطاقة لاجئ على الرؤغم من مرور اطثر من 40سنة على احتجازهم ان تصرفات المئؤولون الجزائؤيو ن التي اوقعت الكل في خطئ بخلط المحتطفين والاجئئين هي السليسة التي يريدون تطبيقها على عدم وجود مشاكل مع المغرب لقد اغرقوا بلادنا بالقرقروب وهذه اكبر مشكلة لانها سياسة تدمير شبابنا وفي الوقت نفسه يقيمون العالم على تجارة الحشيش وهو يزرع في الجزائر ايضا ومنافعه الضحية معترف بها خلاف القرقوب الذي يصنع للتدمير فقط تيسر طرق نقله الى المغرب لان الجزائر اقامت الدذارات واكثرت من مقرات المراقابات المتقدمة وحتى الحمير بنواحي الحدود اصبحوا يتوفرون على بطاقة تعريف اي ان مافيا القارقزب او الحشيش مسيطر عليها من طرف الشلطة الغريب هو عدم القضاء عليها مصافحة ملك المغرب مكنت من الحديث عن الجزائر ولو في موضوع بعيد عما راج في المؤتمر وسلطت الضوء عليه في صورة مع ملك المغرب ورئس فرنسا ووضعت نقطة استفهام عن سياسة الجزائر كيف تتغير ولماذا تتغير وهل ما يرى هو ما يقصد واظن ان الجميع فهم اللعبة التي كانت تلوث اجواء المؤتمرات بمواقف مدهشة غير متوقعة والمتوقع منها ادهى وامر