عاد الجزائري إسماعيل شرقي الذي يتولى منصب محافظ مجلس السلم والأمن لدى الاتحاد الإفريقي، يوم أمس الاثنين 19 دجنبر، للتذكير بالشروط التي سبق لبلاده أن طالبت المغرب باحترامها في حال رغب في الانضمام...
اذا كانت الدكتاتورية الجزائرية هي التي تدبر افريقيا فرحمة الله عليها لانها لا محالة سيكون مصيرها مصير الجزائر سفينة بدون ربان وبلادا كل الظن ان مائها اختلط بالقرقوبي