Menu
Connexion Yabiladies Ramadan Radio Forum News
Senhaji: Ntouma l3alama
M
M_S
19 septembre 2011 12:46
Bonjour les amis,

Quelqu'un aurait le morceau ntouma l3alama de Said Senhaji en mp3? ou saurait où pourrai-je le télécharger ?

D'avance un grand merci,

M_S
d
19 septembre 2011 18:12
1ement c pas une chanson mais un extrait
precq dans toutes ls chansons de senhaji tout peut trouver ce morceau dial "ntouma l3llama wtouma maline lkhir ...."wsurtt flkhrwinking smiley
M
M_S
19 septembre 2011 18:25
Ah non ma belle, c'est bel et bien un Morceau (plus exactement c une 9sida -poème-), repris par Senhaji (il est evidement pas le propriétaire de ce morceau de 3ayta winking smiley
d
19 septembre 2011 19:42
il se pt grinning smiley
aucune idée ladessus
M
M_S
19 septembre 2011 20:25
w malki na99az..??Cool
19 septembre 2011 21:13
Salam

Laisse moi ton email en mp et je t'envoie le morceau en MP3

Bonne soirée

Bagatelle
19 septembre 2011 22:54
Salam,

Tiens le lien à Moulay [www.mazazikou.com]
et avant tu télécharges sur ton pc logiciel RealPlayer et une fois tu clic sur la chanson tu sors un message en haut de la chanson pour télécharger la chanson et tu télécharges, c´est bien aussi pour les chansons sur youtube tu télécharges la video et après il y a une option sur Realplayer pour convertir à MP3.

Yallah bsahtek senhaji.smiling smiley
[center] [color=#000099] [b]...[/b] [/color][/center]
M
M_S
21 septembre 2011 11:18
llay y3tik sa77a a khti sara, kollek zou2
مولاي السلطان... عنّاق البيضات ,علاّق الزرقات,عشّاق الجلسات
21 septembre 2011 12:05
Voila les meilleurs versions de laamala , comme playlist du mois sur settatbladi In love

[www.settatbladi.org]
[center][b]« Tout le monde pense à changer le monde mais personne ne songe à se changer lui-même. »[/b][/center] اكتُب مبادئك بقلمٍ جاف حيث الرسوخ و الثبات •• و اكتب آرائك بقلمِ رصاص حيث التعديل و التصحيح
21 septembre 2011 12:06
عيطة(الشعبية) عيطة متوسطة الطول مركبة من أربعة فصول /قاطباتز وهي تعرف بعيطة (العمالة) أو (با علال شاجني) في منطقة الحصبة وعبدة عموما، وتعرف بعيطة (الشاوية) أو (بضاض ساجني) في حوز الدار البيضاء وسهول الشاوية. مطلعها: الشاوية ــ وفي رواية أخرى العمالة أو الشعبية ـ كواتني وزادت ما بيا، ورابطها ـ أي الوقف بين فصل وآخر ــ هو: آهيا واهيا ويوم الجمعة يوم لثلاث/ يخرجو لبنات الحاجبات، وحطتها أي مقطعها تصريف: هاذ المكتوب كتبو اللعه عليا/ ما عملتو بيديا/ لمضمة الحاسكة الرهيفة الكامونية. وقبل اختتام هذه العيطة تقف أذن المستمع على تصريف فيه مزج عجيب بين الحوزي والشيظمي: يا والدار اللي مقابلة سلوان مولاة اللوان/ والدار اللي مقابلة جيليز مولاة اللويز، لتصل هذه العيطة إلى السدة أو القفل حيث تختتم بسرابة انصراف على إيقاع قدام حوزي مهزوز وراقص: يا وعلاه يا لالة وراه كواني/ ياراه بلاني/ يا وما حضروا علامة اليوم. وللأمانة الأدبية والتاريخية نقول إن الفضل في ترميم هذه العيطة، والحفاظ عليها من بتر السمر، يعود إلى فضيلة الشيخ العازف والحافظ، الأستاذ الباحث الفريد محمد بوحميد رحمة الله عليه، والذي كان قد سجلها سنة 1974 وألقى بها، في سرية تامة، إلى ساحة الأغنية الشعبية. أما أحسن من أداها من رواد فن العيطة، فهناك الشيخ المرحوم امحمد الدعباجي مع رفيقة دربه الشيخة الطباعة عيدة، ثم الشيخة الطباعة المرحومة فاطنة بنت الحسين خلال السبعينيات من القرن الماضي، دون نسيان المرحوم بوشعيب البيضاوي، رفقة الماريشال قيبو على الكمنجة وبوشعيب زليكة على آلة العود، وقد غناها بمطلع: ( بضاض ساجني) وذيلها بتصريف معروف: يا ومسات عليك الغالية/ وقالت ليك ما بايعة ما شاريةز وللإشارة، فإن هذه العيطة مسجلة على أسطوانة 45 لفة بأرشيف الإذاهعة الوطنية. وعلى إيقاع حصباوي ومرساوي ممزوج تؤديها اليوم كل من الشيخة الطباعة خديجة مركوم رفقة الفنان بوشعيب الجديدي ــ حفيد الشيخ المرحوم الدعباجي ـ كما تؤديها المجموعة الغنائية الشعبية المجددة أولاد البوعزاوي من مدينة الكارة بإقليم برشيد بجهة الشاوية ورديغة.
في توطين وتأصيل عيطة العمالة: هل من المجدي في شيء أن نقوم بتأصيل وتوطين عيطة الشعيبية؟ هل نكتفي بقراءة نصية نقلية لمتن هذه العيطة ــ قراءة تتحاشى التاريخ وتقول بالنص ولا شيء سوى النص ـ فنذهب مع أصحاب الحكم السريع القائل بأن عيطة الشاوية هي عيطة عبدية حصباوية نظرا لما انطوى عليه متنها من ذكر لأعلام وأماكن من منطقة عبدة... أم نرجح كفة مختبر المجتمع والتاريخ فنقول مع الفقيد محمد بوحميد بأن (( العيطة موضوعنا هي نتيجة اختلاجات شتى من ظروف اعبيدات الرمى وتقلبات حياتهم إلى أن ابتدعوا محطة الركب، أي الربط الفرجوي بين البطون الأطلسية حتى تلال شياظمة وبطاح الحوز؟) ــ في مداخلة له ضمن مهرجان العيطة بآسفي، رسالة الأمة 26 ماي 2001). إن عيطة العمالة، من حيث أن العيطة نص وجرس، أي متن وإيقاع ـ عيطة مركبة متناضدة الألفاظ أو الكلمات متداخلة الإيقاعات والميلوديات، ففيها ذكر لأعلام وأماكن من الشاوية كالشاوية والدريسية,,وأخرى من عبدة كسيدي أحمد ولد القايد عيسى بنعمر العبدي، وفراجي ـ باعلال حارس الصيوان في قصبة القائد عيسى بنعمر، والكرمة بالولي سيدي صالح الماكري بآسفي...هذا علاوة على أماكن بعيدة وأخرى مجاورة لعبدة والشاوية معا كتازة وسلوان منطقة المتمرد الزرهوني الروكي بوحمارة، والبهجة وكيليز والبروج... ومن حيث الإيقاع يتصادف في هذه العيطة ميزان البياتي وهو مرساوي وحصباوي، مع القدام وهو حوزي وشيظمي...وهذا كله يدفعنا إلى القول بأن الشاوية كواتني وزادت ما بي تحفة غنائية أو فسيفساء عيطية متناضدة الألفاظ والنوبات أو الحروف الموسيقية، أي كمجموعة من الأجزاء والبراويل والنغمات المؤلفة بشكل جماعي وعفوي على عقود طويلة من الزمن، فمن منطلق أن النظم العيطي تطلب ردحا طويلا من الزمن زمجالا شاسعا من الأماكن، يمكن الافتراض بقوة أن عيطة العمالة أو الشعيبية نشأت في الشاوية وتطورت فاكتملت في عبدة؛ فأغلب الظن أن الشاوية مجراها وعبدة مرساها، وبعبارة أخرى فمن المرجح أن سهول الشاوية هي مورد النظم، والحصبة أو دار سي عيسى هي مرقد الحفظ والصقل والختم. فقد عرف عن عيسى بن عمر كقائد وكوزير للبحر في عهد السلطان الحسن الاول (1874ـ1894) ميوله واحتضانه لفرق شيوخ وشيخات العيطة ببلاطه حيث ) لعب دورا كبيرا في تنشيط العيطة الحصباوية على الخصوص..واستقبل المرساوي وحاول أن يكمله ) كما يقوا بوحميد في حوار له مع جريدة الاتحاد الاشتراكي عدد يوم 15 ماي 1995. ولعل العبارة الأخيرة للمرحوم بوحميد دليل واضح على ما ذهبنا إليه على سبيل الافتراض والترجيح من كون عيطة الشعبية انطلق ركبها من الشاوية/ مرورا بدكالة، وصولا إلى بلاد عبدة وقد يكون شارف الشياظمة والحوز، وهو ما ولد هذا التلاقح في النغم الموسيقي والتركيب في المتن العيطي. إن التداخل في الأسماء والكلمات، كما في الميلوديات والإيقاعات، يؤكد وجاهة الأطروحة القائلة بأن هذه العيطة وفدت من الشاوية إلى بطون عبدة حاملة معها ما يسمى بالعصابة وهي الاستهلال أو المقدمة/ مع مجموعة من البراويل أو الشذرات العيطية، فانبرى شيوخ الحصبة وألبسوها حلة جديدة بإضافة مقاطع وحبات حصباوية وأخرى حوزية وشيظمية، اندغمت في بعضها البعض حتى انسجمت، فولدت لنا هذه العيطة المتميزة متنا وإيقاعا ونغما. وهذا هو منطوق (مختبر التوالد) كما أسس له المرحوم بوحميد. وبهذا المعنى، فعيطة العمالة إن لم تكن مرساوية خالصة مائة في المائة، فهي على الأقل مزيج بين النمط المرساوي والنمط الحصباوي، وقد تكون مرساوية الأصل مثل عيطة (تكبت الخيل على الخيل) ــ كما يقول بوحميد نفسه ـ جازت إلى نمط الحصبة حتى لم يبق لها أثر في نمط آخر غيره ــ مهداخلة بمهرجان العيطة بآسفي سبق ذكره ـ. والتأثير والتأثر ملموس وجاري به العمل بين شيوخ المرس/ الشاوية وشيوخ الحصبة/ عبدة، فالتجاور الجغرافي والتلاقح السوسيوثقافي بين المجالين أنتج لنا نمطا عيطيا مركبا ما هو بمرساوي ولا هو بحصباوي، بل هو مزيج بينهما، ومن عيوطه الخالدة: العمالة، تكبت الخيل، كاسي فريد، حاجتي في كريني، خربوشة..هذه العيطة الرائعة التي اخترقت حدود قبائل عبدة السمراء والبيضاء/ دكالة ووصلت الشاوية فنسج شيوخ المرس على منوالها عيطة خربوشة منانة التي أتقن أداءها بوشعيب البيضاوي رفقة الماريشال قيبو وبوشعيب زليكة...
ويعضد هذا الطرح التركيبي القائل بآثار التساكن الجغرافي والجوار الثقافي، كما يرى ذلك باحث آخر هو الأستاذ علال ركوك ــ الاتحاد الاشتراكي عدد يوم 22 مايو 1995 ــ معطى سوسيو تاريخي بارز في المجتمع المغربي منذ العصر الوسيط، وهو ظاهرة الركيب و الحبحابة المرتبطة بحياة الترحال وعقد المواسم احتفاء بكرامات الأولياء ومناقب الصالحين. فقد كان أصحاب الركب أو الحبحابة وهم شعراء الارتجال والتجوال ـ التروبادور ـ ينظمون ويرددون بشكل بسيط وعفوي مقاطع أو براويل عيطية متناغمة الإيقاع بواسطة الصوت الإنشادي الجماعي التلقائي، وبفعل الرواية والتناقل الشفاهي المتواتر، سيقع الانتقال من البسيط إلى المركب في العيطة، وهو الانتقال الذي لا بد له الكثير من الوقت حتى يتم الصقل والإتقان. وقد أوردنا هذا القول للاستدلال غعلى أن عيطة العمالة قد تكون جاهزة أو مكتملة في جسمها قبل أن يأتيها التأريخ أو التوثيق بين يديها أو في وسطها مع ما رافق ذلك من ذكر لأماكن وأعلام من تاريخ حركات السيبة خلال نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين الماضيين. إن المتفحص لعيطة الشاوية كواتني وزادت ما بي ــ سواء في نصها المرساوي أو الحصباوي ـ يجد نها تنطوي على براويل وحبات تابثة هي ما يشكل جوهر هيكلها، وأخرى متحولة إما في المقدمة أو في الخاتمة يمكن استبدال بعضها ببعض/ مثلا: فمطلع العيطة يمكنه أن يبدأ ب: الشعبية بدل العمالة أو الشاوية..كما يمكن أن تختتم هطذه العيطة ب: وياو الدار اللي مقابلة البروج/ فيها احنا بجوج/ ويا والدار اللي في جيليز/ فيها العزيو وذلك بدل القول: يا والدار اللي مقابلة سلوان/ مولاة اللوان/ يا والدار اللي مقابلة جيليز مولاة اللويز.
ومعنى هذا أن العيطة موضوع حديثنا هي نتاج رحلة طويلة من التفاعل والتلاقح بين فرق الشاوية وعبدة حتى فرق الشياظمة والحوز؛ لا سيما وأن هذه الفرق كانت على صورة أناس يمارسون الغناء في شكل (ركب) وكانت شبيهة بالسيركات تدور...توزع وتنتقل بين الأماكن والبطون كما يقول الراحا محمد بوحميد. ولعل في القول ما يؤكده الأستاذ الباحث رعلال ركوك الذي يقول في سرد أسباب نزول هذه العيطة في كتابه : الغناء الشعبي المغربي: أنماط وتجليات)) أن فرقة من الشيوخ التي كان عليها إحياء إحدى ليالي سمر القائد عيسى بنعمر، قد تأخرت عن الموعد، ولما وصلوا أدخلهم با علال حارس الصيوان أو البواب إلى السجن ــ ولا ننسى أن هذه العيطة تسمى أيضا با علال شاجني ــ فما كان من هؤلاء الشيوخ إلا أن نظموا هذه العيطة وانطلقوا في ترديدها، ولما سمعها با علال أبلغ أمرهم إلى القائد الذي أمرهم بغنائها وبعدها أطلق سراحهم. بيد أن هذه الرواية الشفوية تنقصها الدقة في بعض التفاصيل التي ذكرها المرحوم بوحميد في سياق حديثه عن عيطة برغالة أو الرادوني ـ التي تحتوي على مقطع من عيطة العمالة ــ، حيث أورد أن عيطة الشاوية كواتني وزادت ما بي اكتملت خاتمتها في دار عيسى بعمر العبدي (1841ـ1924) بعدما أدت مطلعها فرقة قادمة من الشاوية، فناول أهلها كأسا من الشاي ـ وكانت تلك عادته في استقبال الركب ـ ثم طلب رأي الشيخ بلكادة ـ طعارجي ـ في هذه العيطة، فأجابه: مزيانة، فقال له: كملوها من هنا للغد وإلا.. فوضعوا لها سرابة وخاتمة من الحوزي ــ في حوار حسن نجمي مع محمد بوحميد الاتحاد الاشترامكي عدد يوم 15 مايو 1995 ـ. وصفوة القول إن كل هذه المعطيات والوقائع والروايات تقوي الأطروحة القاءئلة بأن هناك ملكا أو تراثا غنائيا شعبيا مشتركا بين عبدة والشاوية، ومن روائعه: العمالة التي قد تكون مثلها مثل كبة الخيل مرساوية الأصل جازت إلى نمط الحصبة فانصهرت فيه حتى ظن أو قيل إنها منه. الأمر الذي يستدعي من الباحثين في هذا المجال المعقد تكثيف الاهتمام بالدراسات المسحية والوصفية والمونوعغرافيات التصنيفية للأنماط العيطية المتنوعة بالمغرب، أي الاشتغال بالرصد والتسجيل والجمع والتوثيق الغنائي التراثي قصد الإقدام ـ في مرحلة ثاني ـ هعلى المقارنات والبحث في المتشابهات كما كان يحلو للمرحوم بوحميد أن يقول. ونحن على دربه رحمه الله سائرون.
[center][b]« Tout le monde pense à changer le monde mais personne ne songe à se changer lui-même. »[/b][/center] اكتُب مبادئك بقلمٍ جاف حيث الرسوخ و الثبات •• و اكتب آرائك بقلمِ رصاص حيث التعديل و التصحيح
M
M_S
21 septembre 2011 12:45
Welcome

Merci khoya Simo, tikram 3eynak !
مولاي السلطان... عنّاق البيضات ,علاّق الزرقات,عشّاق الجلسات
 
Emission spécial MRE
2m Radio + Yabiladi.com
Facebook