Menu
Connexion Yabiladies Ramadan Radio Forum News
le commerce du corps (al jinss) au Maroc.
A
3 mars 2016 20:26
Salam,

Nietzsche disait qu'il est plus facile de s’arranger avec sa mauvaise conscience qu’avec sa mauvaise réputation".

1) La prostitution estudiantine : La prostitution estudiantine par exemple, sur laquelle se penche régulièrement la presse marocaine, fait partie de ce commerce occasionnel. Elle dure le temps des études et se compose souvent de jeunes femmes qui restent à "demi-vierges" de façon à pouvoir -réintégrer- la sphère sociale classique avec le -mariage-. Ces jeunes femmes récusent la plupart du temps le terme de "prostituée", car elles conservent une sorte de virginité. Are you crazy
Le mariage annule d’une certaine manière une partie de l’histoire qu’elles ont traversée. Il faut croire, comme disait Nietzsche qu’"il est plus facile de s’arranger avec sa mauvaise conscience qu’avec sa mauvaise réputation".

Dans la prostitution estudiantine, les filles ne se reconnaissent pas sous le terme de "prostituées". Elles précisent même : "Moi, je suis vierge ; je ne suis pas une pute." On se demande ce qu'elles sont.

Leurs slogan : ce qui ne se prouve pas ne s’éprouve pas.

C'est aussi valable pour les MRE (beurette de chicha) , ce qui ne se prouve pas ne s'eprouve pas.

2) le tourisme sexuel : à venir

3) les MRM : à venir

4) on se renseigne : [forum.doctissimo.fr]

[www.medias24.com]

5) "Les pédophiles peuvent avoir ce qu'ils veulent au Maroc à moindre prix"
[m.levif.be]

Etc...etc..

Si avec tout ca vous ne voyait aucun soucis au Maroc et ne voyait aucune raison de tirer les sonnette d'alarme alors brûler votre drapeau rouge frapper d'une étoile verte car vous êtes nombriliste et égotique.

Allah Al-watan Al malik
[center]﴾لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ[/center] http://diffusion.albounyane.com/index.php/distribution/distribution-de-cd.html
i
3 mars 2016 20:33
.



Tu n'as pas autre choses à proposer que de parler des pu....
Justement vas chez Docti tu trouveras ton beurre.


.


.
M
3 mars 2016 21:06
Salam,

Tu as enfin ouvert ton propre post sur le sujet grinning smiley

Je pense qu'il faut distinguer la prostitution voulue (celle dont tu sembles parler bien que dans ton dernier point du parle des mineurs et même des pas prostitués du tout) de l'esclavage sexuel car il s'agit de chose radicalement différente.
A
3 mars 2016 21:56
لقد أصبحت ضرورة معالجة هذه الظاهرة أمرا ملحا خصوصا وأنها أصبحت سمة مغربية خالصة.. تسمع ذلك مرددا على ألسنة العديد من مواطني دول العالم المختلفة، وعلى ألسنة المشارقة عامة والخليجيين بشكل خاص، والتقارير الدولية تدق ناقوس الخطر بإحصائياتها، والجرائد والدوريات والمجلات والإعلام المغربي عموما بدأ يفتح دفات هذا الملف الذي كان بالأمس من الطابوهات في المجتمع والدولة المغربية..
ما هي أسباب و عوامل هذا التفسخ و ذاك الانحلال الذي أصاب المجتمع المغربي إلى درجة نعته بأنه مجتمع الدعارة والجنس والفساد..
نذكر هنا أننا نعالج ظاهرة تعتبر أقدم مهنة في الكون حسب تعبير وتقدير البعض.
للدعارة جذور وأسباب
على المستوى التاريخي؛ هناك عوامل تاريخية جعلت من بعض المناطق و المدن مرتعا للدعارة والفساد. والتاريخ يذكرنا بما عرفته مدينة الحاجب سنة 1912، بعد دخول الاستعمار الفرنسي إلى المدينة التي تحولت إلى ثكنة عسكرية ساعدها على ذلك طابعها الجغرافي الأطلسي المؤهل لتدريب الجيش فكان يفرض على سكان المدينةجلب النساء اللواتي يتعاطين للدعارة من المدن المجاورة،
وبعد الاستقلال استمرت المدينة في انتشار الظاهرة بشكل خطير إذ أصبحت نشاطا أساسيا للمدينة في غياب أي نشاط اقتصادي بالموازاة مع النشاط الفلاحي للبوادي المجاورة.
على المستوى الأخلاقي؛ مسألة تفكك روابط المجتمع و الأسرة مما يعرفه المجتمع من تحولات في القيم والعادات وتسارع عالم المعلوميات الذي فتح أعين المواطن في المجتمعات التقليدية على العالم..
وعلى المستوى الاقتصادي؛ حيث الفقر يصبح ماردا متوحشا يتحكم بالبلاد والعباد، ومن ذلك أن زوجات السجناء وبسبب من الفقر يضطررن في عدد كبير منهن إلى تعاطي الدعارة. والفقر الذي يقود البنات والنساء إلى الشركات والمعامل فيتعرضن للتحرش الجنسي تحت ضغط التهديد بالطرد أو تحت الإغراء بامتيازات داخل العمل.. والخدمة في البيوت لإعالة الأسرة ومساعدتها ماديا، وما يقع من التحرش، لا يبتعد عن سياق الأمثلة التي يتدخل فيه عامل الفقر والحاجة والوضعية الاجتماعية الضعيفة التي تضيع فيها حقوق الناس و خصوصا منهن النساء المغلوبات على أمورهن، إن العامل الاقتصادي له دخل كبير فنحن اليوم نعيش في عصر العوانس بسبب من بطالة الرجال التي تعني مباشرة عنوسة النساء! وهذا أمر حتمته الظروف الاقتصادية القاسية. فكم من زوجة ل "لبزناس" دخل السجن، فاضطرت زوجته أو أسرته للدعارة لإعالة الأسرة..
وعلى المستوى الاجتماعي؛ الداعرات يعشن حالة جد مزرية؛ فالكثيرات منهن يضطررن لمغادرة المدينة هربا من الأسرة والعائلة والمعارف، بل بعضهن يريد وضع حد لحياته بسبب الضغوطات التي تقعن فيها والتي تكون فوق طاقتهن أحيانا. يعشن تحت وطأة مستقبل غامض ومخيف، وصراع مستمر مع المجتمع والزمن
وعلى المستوى الجنسي الإنساني؛ فالعملية الجنسية لدى العاهرات باردة وميتة لأنها تتم في ظروف تجارية بدون حب أو احترام ولأنها تتم بكثرة واستمرار فتموت الشهوة ويحضر محلها التقزز.. فتخلق هذه الاعتداءات البدنية في المومس إنسانا آخر جراء الإرهاب النفسي والاجتماعي الممارس عليها يوميا.. هذا العنف المزمن ارتبط بأنواع من المعاناة الجسدية والنفسية و الأسرية، ولهذا تلجأ المومسات إلى تعاطي الكحول والمخدرات لتخفيف مأساتهن.
وعلى مستوى المتخيل الشعبي؛ تلقى المرأة حظها من الإهانة، إذ الفتاة والشخص المعاق نموذجان للحالات المضطهدة داخل المجتمعات المتخلفة؛ إذ تعتبر المرأة في الثقافة الشعبية المغربية مكملا وعنصرا كماليا، ف "حديث النسا يونس ويعلم الفهامة" ليس إلا.
وعلى المستوى النفسي العصابي؛ فهناك حالات الاغتصاب بالنسبة للقاصرات، وحالات العقد النفسية، وحالات الدعارة من أجل المتعة الجنسية الغير محدودة، بسبب المرض الجنسي.
وعلى مستوى ارتياد المرأة للمكان العمومي؛ فإن كثرة خروج المرأة من بيتها (لاحظوا قلنا كثرة)، وخروجها شبه عارية إلى المكان العمومي، يعرضها للتحرشات الجنسية المباشرة والرخيصة، لأنها شيئت نفسها وجسدها وعرضته كسلعة لمن يريد الشراء.. إن خروج المرأة إلى الشارع و إلى المكان العام أو لنقل خروج المرأة بصفة عامة من البيت هو سبب الأسباب في كثير من النتائج المترتبة عن ذلك و التي ليست إلا تحصيل حاصل لكل الموبقات الأخرى التي تحصل والتي نتقزز منها والتي نرفضها.. نتحدث عن خروجها من البيت وعن خروجها من جسدها بالتعري والسفور ونتحدث أيضا عن خروجهن إلى البلاد الأجنبية حيث نجد مجموعة منهن يصلن إلى أوربا مثقلات بالهموم والمشاكل، فيصبح الهم الرئيسي لهن هو جمع المال وتحسين الأحوال والخروج من أوحال الوقت.. وعلى العموم كان نتيجة لذلك التحرشات الجنسية بأماكن العمل، وخيانة أكثر و قلة حياء أكثر وتفسخ أسري أكثر..
على مستوى العري في المكان العام؛ يحضرنا تعبير "لابسة من غير هدوم"؛ الذي استعمله الفنان الكوميدي "عادل إمام" متهكما على بنات الموضة، وعلى ظاهرة العري التي يعرفها العصر العربي الراهن، وهو تعبير يصور بقوة مدى العري الذي وصلته النساء في العالم العربي..
حيث أصبح الشارع العام يعيش على وقع تحرش بصري و لفظي وجسدي ، حيث أصبح الحقل المغناطيسي المهيمن هو الجنس و الحركات الجنسية والنظرات الجنسية والكلام عن الجنس وفي الجنس، حيث تحول التحرش الجنسي إلى عنف رمزي مستمر داخل المجتمع. الشائع منه يمارسه الرجال ضد النساء، والمسكوت عنه متعدد ومخيف... إن سلاح الرجل في الإغراء لسانه وسلاح المرأة في الإغراء جسدها.. فقد أصبحت أجسادهن وجبات جنسية جاهزة على قارعة الطرقات، بل وصار بإمكاننا اليوم التحدث عن التحرش الجنسي للنساء على الرجال بالشارع والأماكن العامة، إذ إن هذه الصورة التي تظهر بها المرأة بالشارع هي موجهة للرجل فهن يساهمن في ما يقع لهن من تحرش أو مشاكل... الأمر الذي أصبح يطرح معه سؤال، من يتحرش بمن؟ ويبقى الاغتصاب الجنسي كأقصى ما يمكن أن يمارس من عنف جسدي على المرأة جزءا من التحرش الجنسي العام الذي أصبح مستشريا داخل المجتمع المغربي. إن المرأة عموما حين خرجت من بيتها بشكل غير مضبوط ومعقلن، جعل
[center]﴾لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ[/center] http://diffusion.albounyane.com/index.php/distribution/distribution-de-cd.html
A
3 mars 2016 21:57
الدعارة


تعريف البغاء [ الدعارة ]:

مفهوم الدعارة عالمياً ينقسم إلى شقين:
الأول : وهو البغاء وهو توفير وبيع الجنس أو هي فعل استئجار أو تقديم أو ممارسة خدمات جنسية بمقابل مادي.
والثاني : وهو صناعة الجنس وهو يشمل جميع أنوع صناعة الجنس من الرقص، والتعري ، أو توفير الجنس عبر الإنترنت ، أو خدمات الجنس .
وقد تم التفريق بين هذين المفهومين ، لأن

النظام القضائي يفرق بين البغاء وعمل الجنس من حيث الترخيص والممنوعات والمسموح به والعقاب لكل منهما . (1)


الأسباب المؤدية لانتشار البغاء :

- السياسات الاقتصادية الهشة الغير مجدية للمجتمع وخاصة تلك التي تساعد على هجرة العمال إلى خارج بلدانهم , بحيث يقوم العمال بإشباع رغباتهم الفطرية عن طريق ممارسة الدعارة .
- الفقر و الحاجة إلى المال
- غلاء المهور و عدم تحفيز الشباب على الزواج و الاستعفاف
- كثرة العمالة الوافدة الغير مسلمين في الدولة , بحيث أن البغاء و الزنا يمثلون بالنسبة لهم شيئاً عادياً .
- عدم وجود القوانين الرادعة و القوية التي تتحكم في القضاء على هذه الظاهرة و معاقبة من يحاولون الدعوة لها بأي شكل من الأشكال . (2)

أنواع الدعارة

يقسم البعض ظاهرة الدعارة في الدول العربية إلى ثلاثة اقسام: ظاهرة شبة علنية تنتشر في الدول التي تعتمد على السياحة والوافدين الأجانب كدولة البحرين و مصر

و لبنان حيث تمارس الدعارة في الفنادق والشقق المفروشة. ظاهرة الدعارة في الخفاء، وتكثر في الدول التي تضع عقوبات صارمة عليها (كإيران و السعودية) . وأخيرا حالات منظمة لها أرباب حيث تعمل عدة نساء لحساب الذي يوظفهم كمبدأ الشركات الربحية، ويجدر بالذكر أن هذا النوع من الدعارة هو الأخطر والذي يخضع لأشد العقوبات صرامة .
[center]﴾لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ[/center] http://diffusion.albounyane.com/index.php/distribution/distribution-de-cd.html
A
3 mars 2016 22:07
مفهوم الرّغبة الجنسيّة هي حاجة أحد الجنسين للآخر؛ حيث يندرج تحت هذه الحاجة مشاعر وأحاسيس الرّضا والارتواء والاكتفاء الجسدي، بالإضافة إلى التطوّر الإنساني والأخلاقي والرّوحي أيضاً. أشكال الشّذوذ الجنسي المثليين وهم الّذين يمارسون الجنس مع نوعهم (ذكر+ ذكر) و (أنثى + أنثى )، وهذا النّوع من الشذوذ شائك ومعقّد؛ فالمثلي من كلا الجنسيين ربّما مارس دور الذّكر أو الأنثى أو كليهما معاً. الأسوياء والمثليين في ذات الوقت وفي هذا النّوع يحيا المرء حياته الجنسيّة الطبيعيّة، وفي ذات الوقت يمارس الجنس مع نفس النّوع، إمّا بقيامه بدور الذّكر، أو الأنثى، أو كليهما معاً، مع نفس جنسه . زنا المحارم وفي هذا النّوع يقوم أحد أفراد الأسرة الواحدة بممارسة الجنس مع عضو آخر فيها، كأن يقوم الأب بممارسة الجنس مع ابنته أو الأم بممارسة الجنس مع ابنها، أو الأخت مع أخيها، أو الفتاة مع عمّها أو خالها أو جدّها، أو الشاب مع عمّته أو خالته أو جدّته. الشذوذ الجنسي مع الحيوانات كأن يقوم الذّكر البشري بممارسة الجنس مع إناث الحيوانات، أو أن تقوم الأنثى البشريّة بممارسة الجنس مع ذكور الحيوانات، أو أن يقوم الذّكر البشري بممارسة دور الأنثى مع ذكور الحيوانات. الشذوذ الجنسي باستخدام الأدوات كأن يقوم الذّكر أو الأنثى بممارسة الجنس بالاحتكاك بالوسادة أو السرير، أو الأجسام الجامدة الأخرى، أو أن يقوم الرّجل بإيلاج عضوه الذكوري في ثقوب اصطناعيّة يتوهم ويستشعر من خلالها أنه يولج عضوه في عضوٍ تناسليّ أنثوي، أو أن تقوم الأنثى بإيلاج أجسام تشبه العضو الذكري في أعضاءها التناسليّة، ويعدّ هذا الشّكل كغيره من أشكال الشذوذ الجنسي؛ حيث تندرج منه تفرّعات عديدة ليس لها أوّل من آخر. الشذوذ الجنسي الماسوشي أو المازوخي وهذه الحالة تعكس حال الذّكر أو الأنثى الّذي يعشق أن يُعذّب من قبل شريك الفراش، كأن يمارس الذكر أو الأنثى دور العبد أو دور الكلب أو يقام بتقييده بالسلاسل وممارسة العنف ضدّه، فيثار جنسيّاً بهذا الفعل، وهذا الموضوع واسع وشامل في حدّ ذاته. الشّذوذ الجنسي السادية وفي هذا النّوع يقوم الذكر أو الأنثى بأفعال سادية مؤلمة موجعة، لا تنمّ عن الرحمة، أو الخلق السوي والاتّزان العاطفي بحيث يقوم الشّخص بتعذيب شريكه في العمليّة الجنسية، ولا يستشعر اللذة، إلّا بأن يكون عنيفاً وقاسياً مع الطرف المقابل له في الفراش، وكما هو الحال بالماسوشيّة فربّما يستخدم السادي أدوات تعذيبيّة كالسلاسل والسياط ضد الشريك المقابل له في عملية الممارسة الجنسيّة، وهناك العديد من أشكال وأنواع وخيالات التعذيب. الشذوذ الجنسي مع الصغار في العمر كأن يقوم كبار السن بممارسة الجنس مع صغار السن والّذين لم يبلغوا الرّشد بعد، وربّما زاد تطرّفهم للقيام بممارسة الجنس حتّى مع الرّضيع أو الرضيعة في المهد، وهذا الأمر ينطبق على الذّكر والأنثى. ممارسة الجنس مع كبار السن وذلك بأن يشتهي الرّاشد العاقل أو الرّاشدة العاقلة من صغيري السن من هم يكبرونهم بالسن سنوات فادحة؛ كأن يحبّ شاب ما لم يتجاوز العشرين من العمر ممارسة الجنس مع نساء في الخمسينيّات أو الستينيّات أو السبعينيّات أو حتى فوق ذلك، وينطبق الأمر ذاته على الإناث بحيث تحب فتاة ما لم يتجاوز عمرها العشرين بالقيام بممارسة الجنس مع رجال فوق الخمسين أو الستّين أو فوق ذلك. ويمكن أن يكون الإنسان سويّاً جنسيّاً، ولكن عادات وتقاليد المجتمع أو الظّروف تجبره على القيام بهذا الفعل، أو حتّى الميل العاطفي، ونستثني هنا عقليّة الإنسان خلال فترة المراهقة الّتي لا يتحكّم فيها أحياناً بمشاعره وميوله، ممّا يقتضي من الأهل أو المسؤولين مراقبة المراهقين في سلوكيّاتهم دائماً. الشّذوذ الجنسي النفسي – السيكولوجي كأن تولد الفتاة فتاةً مكتملة الأنوثة وتشعر في داخلها بأنّها رجل، وتفعل المستحيل لتغيير جنسها، وكذلك الأمر بالنسبة للذكر ، كأن يولد ذكراً ومكتملاً لكنّه يشعر في أعماقه كأنّه أنثى ويفعل المستحيل أيضا لتغيير جنسه إلى أنثى، وهنا لا بدّ من وقفة لتوضيح خطأ شائع بين النّاس؛ فالشّاذ من هذا النوع ليس بالضرورة أن يكون أساس الرغبة لديه في تغيير جنسه هو اللذة الجنسيّة البحتة ( الشاذة ) وإنما شذوذ جنسي روحي يتعلّق برفضه التعامل مع ذاته بالجنس الذي وجد عليه. وفي الختام نشير إلى أنّ هناك العديد من أشكال الشذوذ الجنسي تحتاج إلى مجلّدات طويلة للإحاطة بها وتفصيلها وسبر غورها، ولكنّنا أوردنا هنا أهمّ نقاطه وخطوطه العريضة الّتي تبتلى فيها كافّة المجتمعات على الأرض بنسبة وتناسب من مجتمع إلى آخر فربّما سادت في مجتمع ما وقلّت في مجتمعٍ آخر، ولكن على جميع الأحوال فإنّ التربية الأسريّة ثقافة المجتمع وعاداته وتقاليده، وسياسات حكومات الدّول الاجتماعيّة والظّروف الاقتصاديّة والنفسيّة التي يحياها الفرد والمجتمع ككل تلعب الدور الأكبر إن لم نقل كلّ الدور فيما يتعلّق بالشّذوذ الجنسي بكافّة أشكاله.
[center]﴾لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ[/center] http://diffusion.albounyane.com/index.php/distribution/distribution-de-cd.html
A
3 mars 2016 22:10
اغتصاب: إيلاج قضيب الجاني أو أي عضو آخر من أعضاء الجسم أو أي غرض آخر داخل فتحة الفرج.
• محاولة اغتصاب: محاولة إيلاج القضيب أو أي عضو آخر من أعضاء الجسم أو أي غرض آخر داخل فتحة الفرج.
• اغتصاب جماعي: اغتصاب ينفّذه أكثر من شخص واحد.
• اغتصاب متكرّر: اغتصاب متواصل يتم على مدى فتره من الزمن.
• اعتداء جنسي داخل العائلة: استغلال جنسي يرتكبه أحد أفراد العائلة ضد فرد آخر داخلها.
• عمل مشين: كل اعتداء جنسي لا يشمل الاغتصاب, يقوم به المعتدي من أجل الاكتفاء أو التحقير الجنسي.
• الاعتداء الجنسي على قاصر: استغلال جنسي لقاصر تحت سن 16 عاماً.

الإساءة الجنسية ضد الأطفال:

• مداعبة الطفل بشكل لا يهدف إلى التودّد والتحبب والألفة.
• تعريض الأطفال لمشاهد وصور إباحية.
• تصوير الأطفال في مشاهد إباحية.
• المضايقة أو التحرّش الجنسي.
• الاعتداء الجنسي.
• التعري أمام الطفل/ة والكشف عن الأعضاء الجنسيّة.
• تعرية الطفل/ة والنظر إلى أعضائه/ها الجنسيّة أو لمسها.
• تقبيل الطفل/ة بطريقه تحمل معاني جنسيّه.
• لمس جسد الطفل/ة بطريقه جنسيّة.
• استخدام أيدي الأطفال وأجسادهم لممارسة الاستمتاع الذاتي.
• ممارسة الاستمتاع الذاتي أمام الطفل/ة.
• التفوه بنكات ذات تعابير جنسيّه أمام الطفل/ة.
• الملاحقة والمعاكسة واستخدام كلمات بذيئة.
• الاغتصاب: إدخال قضيب الجاني في فتحة الفرج أو الشرج (اغتصاب كامل).
[center]﴾لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ[/center] http://diffusion.albounyane.com/index.php/distribution/distribution-de-cd.html
3 mars 2016 22:22
Salam

Ce n'est pas un sujet qui salit le Maroc. Ce sujet concerne tous les pays du Monde malheureusement. Et on parle même de plus vieux métier du Monde. Certains même disent que, heureusement qu'elles sont là car elles empêcheraient les pervers d'une certaine façon. Bref. On ne peut qu'être tristes que des êtres humains en arrivent là mais que faire? Qui blâmer?

Le Maroc est un beau pays comme tous les autres. Il faut savoir faire la part des choses.
A
3 mars 2016 22:33
Salam,

Dire que sa existe partout n' efface pas le problème.

Le Maroc se doit de ce préserver .

J'espère qu'un jours t ira au Maroc et j'espère pour toi que essayera de visiter quelque endroit dans Marrakech ou Casablanca pour mieux comprendre.

Les pervers il faut les mettre en prison pas leur mettre des putes à disposition.

Les touriste violeur d'enfant , il faut les condamner à vie et non 2 ans de prison.
Le tourisme sexuel doit cessé dans ce beau pays ! Si un étranger veut visiter le Maroc , il est le bienvenue ont est un peuple ouvert mais si c'est pour visiter 555/fameuse club , aller voir des putes et s amuser en rêvant tout content en disant oue j'ai choper une beurette d ailleurs ces video sont sur tel ou tel site ..qu'il reste dans son pays lui et ses 2 centimes.

Étranger : saoudiens qatari français espagnol anglais etc...
Citation
Theresajane a écrit:
Salam

Ce n'est pas un sujet qui salit le Maroc. Ce sujet concerne tous les pays du Monde malheureusement. Et on parle même de plus vieux métier du Monde. Certains même disent que, heureusement qu'elles sont là car elles empêcheraient les pervers d'une certaine façon. Bref. On ne peut qu'être tristes que des êtres humains en arrivent là mais que faire? Qui blâmer?

Le Maroc est un beau pays comme tous les autres. Il faut savoir faire la part des choses.
[center]﴾لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ[/center] http://diffusion.albounyane.com/index.php/distribution/distribution-de-cd.html
M
3 mars 2016 22:56
La prostitution est un fléau et ce n'est pas une honte dont on parle et qui nous fait dire que l'on ne reconnait plus sa patrie, ce n'est pas non plus une honte que l'on cache on se disant que ça n'existe pas, ou on pointant du doigt celle du voisin.

Et surtout, ce n'est pas une arme d'attaque que l'on utilise pour rabaisser la patrie des autres afin de lui montrer à quel point il est honteux.

A vous lire on croirait que la prostitution est une perversion qui vous a porter préjudice, la plupart des prostitués sont forcées dans le monde (pour ne choquer aucune patrie) et quand se ne sont pas des esclaves sexuelles, qu'est-ce qui peut bien les y mener si ce n'est l'absence de perceptives et la misère.

On parle de prostitution des rues et non pas de luxe. Là, ou des femmes mettent leurs vies en danger pour une poignée d'euros, mais bordel qu'est-ce qui les pousse ?

Le corps humain est sacré alors la prostitution ne serait devenir un objet de honte ou pire d'attaque, c'est plutôt une chose qu'il faut attaquer et combattre.



Modifié 1 fois. Dernière modification le 03/03/16 22:57 par MeRiHam.
3 mars 2016 23:03
heywa que veux-tu faire ?

Comme le dit l'article, ce sont des relations consentantes.

C'est du fric facile pour elles. Tant que ces filles seront prêtes à se mettre à 4 pattes pour 200Dh ce phénomène existera.

Par contre je comprend pas le délire de se vanter de fréquenter des putes. Quand tu vas dans ces endroits ça veut clairement dire que t'es moche & gros et que donc impossible de draguer une nana de manière classique, obligé de la payer. J'en serai pas fier à leur place
[i]Butch[/i]: My name is Butch. [i]Esmeralda[/i]: What does it mean? [i]Butch[/i]: I'm American, honey. Our names don't mean shit
A
3 mars 2016 23:05
Citation
a écrit:


On parle de prostitution des rues et non pas de luxe. Là, ou des femmes mettent leurs vies en danger pour une poignée d'euros.

Je parle des deux et les deux formes de prostitution que tu cite sont détestable et nous font honte.


Citation
MeRiHam a écrit:
La prostitution est un fléau et ce n'est pas une honte dont on parle et qui nous fait dire que l'on ne reconnait plus sa patrie, ce n'est pas non plus une honte que l'on cache on se disant que ça n'existe pas, ou on pointant du doigt celle du voisin.

Et surtout, ce n'est pas une arme d'attaque que l'on utilise pour rabaisser la patrie des autres afin de lui montrer à quel point il est honteux.

A vous lire on croirait que la prostitution est une perversion qui vous a porter préjudice, la plupart des prostitués sont forcées dans le monde (pour ne choquer aucune patrie) et quand se ne sont pas des esclaves sexuelles, qu'est-ce qui peut bien les y mener si ce n'est l'absence de perceptives et la misère.

On parle de prostitution des rues et non pas de luxe. Là, ou des femmes mettent leurs vies en danger pour une poignée d'euros, mais bordel qu'est-ce qui les pousse ?

Le corps humain est sacré alors la prostitution ne serait devenir un objet de honte ou pire d'attaque, c'est plutôt une chose qu'il faut attaquer et combattre.
[center]﴾لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ[/center] http://diffusion.albounyane.com/index.php/distribution/distribution-de-cd.html
A
3 mars 2016 23:08
Citation
a écrit:
Par contre je comprend pas le délire de se vanter de fréquenter des putes. Quand tu vas dans ces endroits ça veut clairement dire que t'es moche & gros et que donc impossible de draguer une nana de manière classique, obligé de la payer. J'en serai pas fier à leur place

Tu parle de l'article sur doctissimo ?
Citation
Marsellus Wallace a écrit:
heywa que veux-tu faire ?

Comme le dit l'article, ce sont des relations consentantes.

C'est du fric facile pour elles. Tant que ces filles seront prêtes à se mettre à 4 pattes pour 200Dh ce phénomène existera.

Par contre je comprend pas le délire de se vanter de fréquenter des putes. Quand tu vas dans ces endroits ça veut clairement dire que t'es moche & gros et que donc impossible de draguer une nana de manière classique, obligé de la payer. J'en serai pas fier à leur place
[center]﴾لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ[/center] http://diffusion.albounyane.com/index.php/distribution/distribution-de-cd.html
M
3 mars 2016 23:10
Il y a une forme dont c'est à nous d'avoir honte de nous même et certainement à celles qui l'a subisse.

Tu parles dans le même post de prostitution étudiante (et même là, il y a plusieurs forme), de tourisme sexuelle (plusieurs formes aussi) pour finir par la prostitution des mineurs, avoue que c'est déconcertant, non ?
Citation
Al Gharib* a écrit:
Je parle des deux et les deux formes de prostitution que tu cite sont détestable et nous font honte.
3 mars 2016 23:10
Les deux
Citation
Al Gharib* a écrit:
Tu parle de l'article sur doctissimo ?
[i]Butch[/i]: My name is Butch. [i]Esmeralda[/i]: What does it mean? [i]Butch[/i]: I'm American, honey. Our names don't mean shit
A
3 mars 2016 23:12
C'est à dire ?
Citation
Marsellus Wallace a écrit:
Les deux
[center]﴾لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ[/center] http://diffusion.albounyane.com/index.php/distribution/distribution-de-cd.html
A
3 mars 2016 23:15
De quel forme devrons nous avoir honte et qui sommes" nous" ?

Pour le reste je te laisse détailler ..
Citation
MeRiHam a écrit:
Il y a une forme dont c'est à nous d'avoir honte de nous même et certainement à celles qui l'a subisse.

Tu parles dans le même post de prostitution étudiante (et même là, il y a plusieurs forme), de tourisme sexuelle (plusieurs formes aussi) pour finir par la prostitution des mineurs, avoue que c'est déconcertant, non ?
[center]﴾لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ[/center] http://diffusion.albounyane.com/index.php/distribution/distribution-de-cd.html
M
3 mars 2016 23:19
Nous = L'humanité

Nous devrions rougir de honte face à l'esclavage sexuelle, la prostitution infantile et tous ces fléaux.

Oui, j'estime que nous sommes tous fautifs.
Citation
Al Gharib* a écrit:
De quel forme devrons nous avoir honte et qui sommes" nous" ?

Pour le reste je te laisse détailler ..
3 mars 2016 23:23
Salam,

ce qui me gêne dans ton 1) c'est que tu ne pointes du doigt que les femmes. La honte, la mauvaise conscience, ça n'est que pour elles ?

Et les "clients", alors ?
A
3 mars 2016 23:24
D'accord avec toi .

Et on est encore plus fautif quand on met le sujet de côté et qu'on ne cherche surtout pas à trouver une solution au problème sous prétexte que cela existe partout dans le monde.

Quel honte!

Citation
MeRiHam a écrit:
Nous = L'humanité

Nous devrions rougir de honte face à l'esclavage sexuelle, la prostitution infantile et tous ces fléaux.

Oui, j'estime que nous sommes tous fautifs.
[center]﴾لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ[/center] http://diffusion.albounyane.com/index.php/distribution/distribution-de-cd.html
Emission spécial MRE
2m Radio + Yabiladi.com
Facebook