Citation
sakki a écrit:
قاتلون مغاربة بسوريا عالقون بالحدود التركية
الثلاثاء, 10 يونيو 2014 10:20
أرسل لصديقك طباعة صيغة PDF
- عودتهم تطرح إشكالية قانونية وسياسية جديدة وتتطلب فتح حوار
- مطالب بتحديد مهلة أسبوعين لتمكين مئات المغاربة الموجودين بسوريا من العودة
توجد مجموعة كبيرة من المغاربة الذين التحقوا بمقاتلي سوريا، عالقة بالحدود السورية التركية. وعلمت «الصباح» أن أغلب العالقين يرغبون في العودة إلى أرض الوطن بعد أن خابت حساباتهم بسبب المعارك الطاحنة بين الجماعات الإسلامية في بلاد سوريا ، وتحويل فوهات الرشاشات إلى أجساد المقاتلين الإسلاميين عوض جسد نظام بشار الأسد.وقالت مصادر مطلعة إن المغاربة الذين اكتشفوا واقعا غير الذي توقعوه في بداية إقناعهم للالتحاق بسوريا، تركوا النقط الساخنة وعادوا إلى الحدود التركية السورية، إلا أنهم لم يعودوا إلى المغرب مخافة الاعتقال.
وأصدرت مجموعة معتقلي سوريا بيانا يطالبون فيه الحكومة بالحذو حذو نظيرتها السعودية التي حددت مهلة لمواطنيها الذين التحقوا بسوريا، وفتحت في وجههم الباب للعودة إلى وطنهم، دون متابعتهم قضائيا، وهو ما شجع المئات على العودة بعد أن اكتشفوا هم أيضا أنهم ارتكبوا أخطاء بالسفر إلى سوريا، خاصة أنهم وجدوا أنفسهم يقاتلون في صفوف جماعات غير مقتنعين بأفكارها.
وحسب مصادر مقربة من المجموعة نفسها، فإن المعتقلين طالبوا الحكومة بتحديد مهلة خمسة عشر يوما، وهي المدة التي ستمكن مئات المغاربة الموجودين في سوريا من العودة، وضمنهم الذين غادروا الميادين، وينتظرون عند الحدود الإشارة المناسبة. من جهته، قال محمد راكز، رئيس هيأة المحامين الوسطاء للتصالح الوطني، في اتصال هاتفي أجرته معه «الصباح»، إن نداء العودة دون متابعة قضائية، لا يحمل أي ضمانات لعدم العود، خاصة أنه تبين أن مجموعة من المعتقلين السلفيين السابقين غادروا إلى سوريا للقتال بمجرد إطلاق سراحهم. ولكن، يضيف راكز المحامي، رغم ذلك، فالنداء يستوجب من الدولة فتح حوار مع هذه الفئة، خاصة أنه من الناحية القانونية لا يوجد أي نص يمنع هؤلاء من السفر، وأن متابعتهم تتم بناء على تفسير معين لقانون الإرهاب، على اعتبار أن أغلبهم تلقى تدريبات عسكرية. وزاد راكز أن سفر مجموعة من المغاربة إلى سوريا للقتال خلق إشكالية قانونية وسياسية جديدة، إلا أن ذلك لا يمنع من أن تعتبر خطوة المطالبة بالعودة والاندماج في المجتمع «جيدة».
ويجدر بالذكر أن الجماعات الموالية لـ «داعش» و«النصرة» أشعلت معارك طاحنة بينها، وتقود حملة إعدامات في حق مقاتلي كل طرف، وهنا وجد مغاربة أنفسهم أمام مشانق معارك لا تعنيهم، خاصة أن من بينهم من غادر من أجل محاربة قوات بشار الأسد، وإذا به يقاتل رغما عنه في جماعات متطرفة ضد أخرى، رغم عدم مبايعته أي واحدة منها.
ضحى زين الدين
@ le Fassi ou Hyayna ? je ne sais pas , a posté son désire de se rendre faire le Jihad en Syrie
en lisant cet article il va changer d'avis
ses semblables jihadistes se sont rendu compte , que leur vie est trop courte en Syrie et les voilà ils pleurnichent , faisant appel a leur gouvernement de leur pardonner leur acte terroriste
plusieurs parmi eux , ils étaient graciés par SM le Roi , et à peine sortis , ils se sont rendu en Syrie pour refaire le même crime
et pourquoi tu réponds ? zappesCitation
hyayna a écrit:Citation
sakki a écrit:
قاتلون مغاربة بسوريا عالقون بالحدود التركية
الثلاثاء, 10 يونيو 2014 10:20
أرسل لصديقك طباعة صيغة PDF
- عودتهم تطرح إشكالية قانونية وسياسية جديدة وتتطلب فتح حوار
- مطالب بتحديد مهلة أسبوعين لتمكين مئات المغاربة الموجودين بسوريا من العودة
توجد مجموعة كبيرة من المغاربة الذين التحقوا بمقاتلي سوريا، عالقة بالحدود السورية التركية. وعلمت «الصباح» أن أغلب العالقين يرغبون في العودة إلى أرض الوطن بعد أن خابت حساباتهم بسبب المعارك الطاحنة بين الجماعات الإسلامية في بلاد سوريا ، وتحويل فوهات الرشاشات إلى أجساد المقاتلين الإسلاميين عوض جسد نظام بشار الأسد.وقالت مصادر مطلعة إن المغاربة الذين اكتشفوا واقعا غير الذي توقعوه في بداية إقناعهم للالتحاق بسوريا، تركوا النقط الساخنة وعادوا إلى الحدود التركية السورية، إلا أنهم لم يعودوا إلى المغرب مخافة الاعتقال.
وأصدرت مجموعة معتقلي سوريا بيانا يطالبون فيه الحكومة بالحذو حذو نظيرتها السعودية التي حددت مهلة لمواطنيها الذين التحقوا بسوريا، وفتحت في وجههم الباب للعودة إلى وطنهم، دون متابعتهم قضائيا، وهو ما شجع المئات على العودة بعد أن اكتشفوا هم أيضا أنهم ارتكبوا أخطاء بالسفر إلى سوريا، خاصة أنهم وجدوا أنفسهم يقاتلون في صفوف جماعات غير مقتنعين بأفكارها.
وحسب مصادر مقربة من المجموعة نفسها، فإن المعتقلين طالبوا الحكومة بتحديد مهلة خمسة عشر يوما، وهي المدة التي ستمكن مئات المغاربة الموجودين في سوريا من العودة، وضمنهم الذين غادروا الميادين، وينتظرون عند الحدود الإشارة المناسبة. من جهته، قال محمد راكز، رئيس هيأة المحامين الوسطاء للتصالح الوطني، في اتصال هاتفي أجرته معه «الصباح»، إن نداء العودة دون متابعة قضائية، لا يحمل أي ضمانات لعدم العود، خاصة أنه تبين أن مجموعة من المعتقلين السلفيين السابقين غادروا إلى سوريا للقتال بمجرد إطلاق سراحهم. ولكن، يضيف راكز المحامي، رغم ذلك، فالنداء يستوجب من الدولة فتح حوار مع هذه الفئة، خاصة أنه من الناحية القانونية لا يوجد أي نص يمنع هؤلاء من السفر، وأن متابعتهم تتم بناء على تفسير معين لقانون الإرهاب، على اعتبار أن أغلبهم تلقى تدريبات عسكرية. وزاد راكز أن سفر مجموعة من المغاربة إلى سوريا للقتال خلق إشكالية قانونية وسياسية جديدة، إلا أن ذلك لا يمنع من أن تعتبر خطوة المطالبة بالعودة والاندماج في المجتمع «جيدة».
ويجدر بالذكر أن الجماعات الموالية لـ «داعش» و«النصرة» أشعلت معارك طاحنة بينها، وتقود حملة إعدامات في حق مقاتلي كل طرف، وهنا وجد مغاربة أنفسهم أمام مشانق معارك لا تعنيهم، خاصة أن من بينهم من غادر من أجل محاربة قوات بشار الأسد، وإذا به يقاتل رغما عنه في جماعات متطرفة ضد أخرى، رغم عدم مبايعته أي واحدة منها.
ضحى زين الدين
@ le Fassi ou Hyayna ? je ne sais pas , a posté son désire de se rendre faire le Jihad en Syrie
en lisant cet article il va changer d'avis
ses semblables jihadistes se sont rendu compte , que leur vie est trop courte en Syrie et les voilà ils pleurnichent , faisant appel a leur gouvernement de leur pardonner leur acte terroriste
plusieurs parmi eux , ils étaient graciés par SM le Roi , et à peine sortis , ils se sont rendu en Syrie pour refaire le même crime
hhhhh tes tellment mediocre que personne n'a daigné repondre a ton torchon