Citation
warrior4just a écrit:
أنا شاب أبلغ من العمر 36 سنة، أعيش في الولايات المتحدة مند كان في عمري 20 سنة. درست هنا وإشتغل كمهندس. ناجح والحمد لله في حياتي العملية. لست متزوج إلى الآن لأسباب متعددة منها دراستي و بحتي العلمي وكدالك لصعوبة ايجاد المرأة الملائمة في الغربة. كنت أود أن أتزوج بنت بلادي واستقر معها، لكنني أن الآن في مأزق صعب جداً. تعرفت على فتاة عربية مسلمة في أمريكا ، وكانت نيتي حسنة من الأول لأتعرف عليها لربما تكون لي زوجة مناسبة. بعد شهور من التعرف العفيف ، بدا يتضح لي أنها لا تناسبني ...وبدأت اخطط لأن اتركها. لاكنها في كل مرة تتشبت بي، لم أريد مصارحتها كي لا أجرحها .تفاديتها عدة مرات، كنت أريد أنلا أضيع وقت بعضنا، حاولت أن اتركها بحيت لا أجيبها في الهاتف . لاكنها في كل مرة أحن عليها وأقول لربما قد يكون لي فيها خير...لكن عقلي لم يستوعبها كزوجة لي ورفيقة دربي. كل مرة أريد أن إدهب لحالي فهي تتشبت بي أكتر...لدرجة أني رحلت إلى منزل تاني و لم أجاوبها لمدة طويلة لكن وجدت عنوان منزلي بطريقة ما ، قلت لها عدة مرات لست مقتنع وتكلمنا وفي كل مرة هي لا تفهم نفسها. فبدأت أدرك أنها تعزني كتيراً، و هناك بدأ خطوات الشيطان تتخلل إلينا . قد لا أعي لحد الساعة مصيبتنا. بعد أن ارتكبنا الغلط الكبير ، قد غفلنا في خلوانا. فوقعت الطامة الكبرى. استغفرت ربي مرارا وتكراراً لكن الآن حصل الدي حصل أنها قد فقدت عدريتهى في خلوتنا . استغفر ربي على دنبي العضيم. الآن ما عساي أن أفعل ونحن في هاته الورطة. أنا لا أريد زواجها لأنني لا أكن لها حب وانما هو شعور المعزة فقط ولربما الشفقة. كنت أود أن اختار زوجتي لكنها تمسكت بي بكل قواها قبل حدوت المصيبة و بعد حدوتها. الأن هي تطلب مني أن استرها وأتزوجها. مالفعل، أنا أحس بالفشل في حياتي بل الإكتئاب عندما أفكر في زواجها.