Menu
Connexion Yabiladies Ramadan Radio Forum News
Terrible situation
w
3 juin 2016 19:09
أنا شاب أبلغ من العمر 36 سنة، أعيش في الولايات المتحدة مند كان في عمري 20 سنة. درست هنا وإشتغل كمهندس. ناجح والحمد لله في حياتي العملية. لست متزوج إلى الآن لأسباب متعددة منها دراستي و بحتي العلمي وكدالك لصعوبة ايجاد المرأة الملائمة في الغربة. كنت أود أن أتزوج بنت بلادي واستقر معها، لكنني أن الآن في مأزق صعب جداً. تعرفت على فتاة عربية مسلمة في أمريكا ، وكانت نيتي حسنة من الأول لأتعرف عليها لربما تكون لي زوجة مناسبة. بعد شهور من التعرف العفيف ، بدا يتضح لي أنها لا تناسبني ...وبدأت اخطط لأن اتركها. لاكنها في كل مرة تتشبت بي، لم أريد مصارحتها كي لا أجرحها .تفاديتها عدة مرات، كنت أريد أنلا أضيع وقت بعضنا، حاولت أن اتركها بحيت لا أجيبها في الهاتف . لاكنها في كل مرة أحن عليها وأقول لربما قد يكون لي فيها خير...لكن عقلي لم يستوعبها كزوجة لي ورفيقة دربي. كل مرة أريد أن إدهب لحالي فهي تتشبت بي أكتر...لدرجة أني رحلت إلى منزل تاني و لم أجاوبها لمدة طويلة لكن وجدت عنوان منزلي بطريقة ما ، قلت لها عدة مرات لست مقتنع وتكلمنا وفي كل مرة هي لا تفهم نفسها. فبدأت أدرك أنها تعزني كتيراً، و هناك بدأ خطوات الشيطان تتخلل إلينا . قد لا أعي لحد الساعة مصيبتنا. بعد أن ارتكبنا الغلط الكبير ، قد غفلنا في خلوانا. فوقعت الطامة الكبرى. استغفرت ربي مرارا وتكراراً لكن الآن حصل الدي حصل أنها قد فقدت عدريتهى في خلوتنا . استغفر ربي على دنبي العضيم. الآن ما عساي أن أفعل ونحن في هاته الورطة. أنا لا أريد زواجها لأنني لا أكن لها حب وانما هو شعور المعزة فقط ولربما الشفقة. كنت أود أن اختار زوجتي لكنها تمسكت بي بكل قواها قبل حدوت المصيبة و بعد حدوتها. الأن هي تطلب مني أن استرها وأتزوجها. مالفعل، أنا أحس بالفشل في حياتي بل الإكتئاب عندما أفكر في زواجها.
3 juin 2016 19:30
Salem ,

En français ça donne quoi ?
m
3 juin 2016 19:45
Salam
Mon frère la seule solution que tu es c'est de la confronter à la vérité et de lui dire que c'est pas la femme idéale pour toi et que tu l'aimes pas et dis lui tes raisons, elle va se blesser un peu mais le temps change tout et dans tout les cas elle trouvera un autre facilement puisqu'elle vit à l’étranger qui n'on pas de complications sur les sujets de virginités.
3 juin 2016 20:20
Bonsoir ,

Je comprends tout à fait que la situation est très sensible et compliqué .
warrior4just , Je pense que vous êtes tous les deux responsables de cette situation et un conseil de soeur faites le nécessaire avec femme
Bonne chance
ESPERANCE
*
3 juin 2016 21:28
Salam 3alaykoum

On ressent ta détresse à travers le post.

Tu as ce sentiment d'être pris au piège.
Seulement, tu avais un libre-arbitre.
Tu es autant responsable qu'elle de la situation à laquelle vous êtes parvenus.
Tu as manqué de fermeté dans ta position (celle de ne pas donner suite à cette relation) - avant que la "mosseba" n'ait lieu .

Que faire ?
C'est délicat.
Si cela était arrivé à ta sœur, qu'aurais-tu souhaité pour elle ? (sincèrement)
r
3 juin 2016 22:28
Salem je t'aurais bien aidé mais je ne lis pas l'arabe.

Traduit ton texte,on tous les cas bon courage.
3 juin 2016 22:45
كمسلم و بما أن الغلط قد وقع ,من جهة اخرى ,اثناكما بالغين اذا يجب تحمل العواقب, اد أردت الزواج توكل على الله ولكن هل أنت مستعد لان الزواج ليس بليلة عابرة .أطلب المغفرة و صل صلاة الاستخآرة عل الله يأتيك بجواب .
الله معين
Citation
warrior4just a écrit:
أنا شاب أبلغ من العمر 36 سنة، أعيش في الولايات المتحدة مند كان في عمري 20 سنة. درست هنا وإشتغل كمهندس. ناجح والحمد لله في حياتي العملية. لست متزوج إلى الآن لأسباب متعددة منها دراستي و بحتي العلمي وكدالك لصعوبة ايجاد المرأة الملائمة في الغربة. كنت أود أن أتزوج بنت بلادي واستقر معها، لكنني أن الآن في مأزق صعب جداً. تعرفت على فتاة عربية مسلمة في أمريكا ، وكانت نيتي حسنة من الأول لأتعرف عليها لربما تكون لي زوجة مناسبة. بعد شهور من التعرف العفيف ، بدا يتضح لي أنها لا تناسبني ...وبدأت اخطط لأن اتركها. لاكنها في كل مرة تتشبت بي، لم أريد مصارحتها كي لا أجرحها .تفاديتها عدة مرات، كنت أريد أنلا أضيع وقت بعضنا، حاولت أن اتركها بحيت لا أجيبها في الهاتف . لاكنها في كل مرة أحن عليها وأقول لربما قد يكون لي فيها خير...لكن عقلي لم يستوعبها كزوجة لي ورفيقة دربي. كل مرة أريد أن إدهب لحالي فهي تتشبت بي أكتر...لدرجة أني رحلت إلى منزل تاني و لم أجاوبها لمدة طويلة لكن وجدت عنوان منزلي بطريقة ما ، قلت لها عدة مرات لست مقتنع وتكلمنا وفي كل مرة هي لا تفهم نفسها. فبدأت أدرك أنها تعزني كتيراً، و هناك بدأ خطوات الشيطان تتخلل إلينا . قد لا أعي لحد الساعة مصيبتنا. بعد أن ارتكبنا الغلط الكبير ، قد غفلنا في خلوانا. فوقعت الطامة الكبرى. استغفرت ربي مرارا وتكراراً لكن الآن حصل الدي حصل أنها قد فقدت عدريتهى في خلوتنا . استغفر ربي على دنبي العضيم. الآن ما عساي أن أفعل ونحن في هاته الورطة. أنا لا أريد زواجها لأنني لا أكن لها حب وانما هو شعور المعزة فقط ولربما الشفقة. كنت أود أن اختار زوجتي لكنها تمسكت بي بكل قواها قبل حدوت المصيبة و بعد حدوتها. الأن هي تطلب مني أن استرها وأتزوجها. مالفعل، أنا أحس بالفشل في حياتي بل الإكتئاب عندما أفكر في زواجها.
S
5 juin 2016 08:02
je ne lis pas l'arabe mais à la lecture des réponses apportées je peux en déduire, pour ceux que ça intéresse, que le gars a couché avec une fille sans être marié avec elle et que maintenant il est dans une situation délicate car il n'a pas l'intention de l'épouser mais il est pris de remords de lui avoir pris sa virginité

il demande ce qu'il doit faire
O
5 juin 2016 11:12
Salam
Les remords ne se font jamais ressentir lors de l'acte...c'est incroyable...ah bah oui trop occupé à prendre son pied. Des minutes de plaisir tout a fait évitables, pour des années de regrets
 
Emission spécial MRE
2m Radio + Yabiladi.com
Facebook