Menu
Connexion Yabiladies Ramadan Radio Forum News
des douaes exaucés
5 août 2014 04:01
Salamu alaykum,
je voulais savoir le secret pour que nos voeux soit vite exausser In love

car on sait tous que beaucoup de voeux ne sont pas exausser dans nos prieres, et on ignore la raison car selon nous on fait tout correctement

si vous avez des hadiths des histoires du din ect ..

voila donc j'espere trouver des reponses grinning smiley

mercii!!



Modifié 1 fois. Dernière modification le 05/08/14 04:24 par Mlle.Sarah.
B
5 août 2014 07:29
Citation
Mlle.Sarah a écrit:
Salamu alaykum,
je voulais savoir le secret pour que nos voeux soit vite exausser In love

car on sait tous que beaucoup de voeux ne sont pas exausser dans nos prieres, et on ignore la raison car selon nous on fait tout correctement

si vous avez des hadiths des histoires du din ect ..

voila donc j'espere trouver des reponses grinning smiley

mercii!!

Slm,

Si tu poses une question aussi énorme c'est que tu n'as rien compris au dou3a ni au dine smiling smiley
Le dou3a n'est pas une commande ni souhait, ni un veux ect.., c'est une action normal qui découle de notre foi, car on sait que rien n'arrive sauf, incha'a Allah. Il est donc normal de faite des dou3a.
Par contre tu dois une chose importante: Ce que tu peux souhaiter est un bien pour toi que dans ta tete or tu es comme nous tous limitée et tu ne possède pas le savoir, ce qui veut dire que ce que tu crois etre un bien et peut etre en réalité la pire des choses, mais tu es incapable de le voir pour le moment ou jamais.
Donc ce que tu souhaite arrivera ou pas, cela ne dépend pas de tes désires.
5 août 2014 21:20
Citation
Béybér a écrit:
Citation
Mlle.Sarah a écrit:
Salamu alaykum,
je voulais savoir le secret pour que nos voeux soit vite exausser In love

car on sait tous que beaucoup de voeux ne sont pas exausser dans nos prieres, et on ignore la raison car selon nous on fait tout correctement

si vous avez des hadiths des histoires du din ect ..

voila donc j'espere trouver des reponses grinning smiley

mercii!!

Slm,

Si tu poses une question aussi énorme c'est que tu n'as rien compris au dou3a ni au dine smiling smiley
Le dou3a n'est pas une commande ni souhait, ni un veux ect.., c'est une action normal qui découle de notre foi, car on sait que rien n'arrive sauf, incha'a Allah. Il est donc normal de faite des dou3a.
Par contre tu dois une chose importante: Ce que tu peux souhaiter est un bien pour toi que dans ta tete or tu es comme nous tous limitée et tu ne possède pas le savoir, ce qui veut dire que ce que tu crois etre un bien et peut etre en réalité la pire des choses, mais tu es incapable de le voir pour le moment ou jamais.
Donc ce que tu souhaite arrivera ou pas, cela ne dépend pas de tes désires.

bon il faut dire que c'est toi qui n'a pas bien compris ma question Béybér, ou c'est moi qui n'a pas su la poser je sais pas Oups
ce que j'aimerais savoir moi c'est comment on doit s y prendre pour 'istijabat ado3a2' la politesse pour faire des douaes aussi, bref tout concernant ce sujet, je ne suis pas une experte bien sur mais j'aimerais bien m'expliquer plus sad smiley
5 août 2014 21:21
voila une reponse que je viens de recevoir par mp et qui repond largement a ma question, merci beaucoup!! yawning smiley

أسرار استجابة الدعاء

سؤال طالما تفكرت فيه: لماذا لا يُستجاب دعاؤنا مع أن الله تعالى قد تعهّد باستجابة الدعاء، وبدأتُ رحلة من التدبر في آيات القرآن الكريم، وكانت هذه المقالة...
يقول تعالى في محكم الذكر يخاطب حبيبه محمداً صلى الله عليه وسلم: (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ) [البقرة: 186]. وهذا يدل على أن الله قريب منا يسمع دعاءنا ويستجيب لنا. ولكن الذي لفت انتباهي أن الله يجيب الدعاء فكيف نستجيب له تعالى (فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي) وهل هو بحاجة لاستجابتنا؟!

من هنا نستطيع أن نستنبط أن الله يدعونا إلى أشياء ويجب علينا أن نستجيب له، وبالتالي إذا استجبنا لله سوف يستجيب لنا الله. فما هي الأشياء التي يجب أن نعملها حتى يُستجاب دعاؤنا؟

إذا تأملنا دعاء الأنبياء والصالحين في القرآن نلاحظ أن الله قد استجاب كل الدعاء ولم يخذل أحداً من عباده، فما هو السرّ؟ لنلجأ إلى سورة الأنبياء ونتأمل دعاء أنبياء الله عليهم السلام، وكيف استجاب لهم الله سبحانه وتعالى.

هذا هو سيدنا نوح عليه السلام يدعو ربه أن ينجيه من ظلم قومه، يقول تعالى: (وَنُوحًا إِذْ نَادَى مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ) [الأنبياء: 76]. وهنا نلاحظ أن الاستجابة تأتي مباشرة بعد الدعاء.

ويأتي من بعده سيدنا أيوب عليه السلام بعد أن أنهكه المرض فيدعو الله أن يشفيه، يقول تعالى: (وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآَتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ) [الأنبياء: 83-84]. وهنا نجد أن الاستجابة تأتي على الفور فيكشف الله المرض عن أيوب عليه السلام.

ثم ينتقل الدعاء إلى مرحلة صعبة جداً عندما كان سيدنا يونس في بطن الحوت! فماذا فعل وكيف دعا الله وهل استجاب الله تعالى دعاءه؟ يقول تعالى: (وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ (87) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ) [الأنبياء: 87-88]. إذن جاءت الاستجابة لتنقذ سيدنا يونس من هذا الموقف الصعب وهو في ظلمات متعددة: ظلام أعماق البحر وظلام بطن الحوت وظلام الليل.

أما سيدنا زكريا فقد كان دعاؤه مختلفاً، فلم يكن يعاني من مرض أو شدة أو ظلم، بل كان يريد ولداً تقر به عينه، فدعا الله: (وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ) [الأنبياء: 89-90]. وقد استجاب الله دعاءه مع العلم أنه كان كبير السنّ ولا ينجب الأطفال، وكانت زوجته أيضاً كبيرة السن. ولكن الله قادر على كل شيء.

والسؤال الذي طرحته: ما هو سرّ هذه الاستجابة السريعة لأنبياء الله، ونحن ندعو الله في كثير من الأشياء فلا يُستجاب لنا؟ لقد أخذ مني هذا السؤال تفكيراً طويلاً، وبعد بحث في سور القرآن وجدت الجواب الشافي في سورة الأنبياء ذاتها.

فبعدما ذكر الله تعالى دعاء أنبيائه واستجابته لهم، قال عنهم: (إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ) [الأنبياء: 90]. وسبحان الله! ما أسهل الإجابة عن أي سؤال بشرط أن نتدبر القرآن، وسوف نجد جواباً لكل ما نريد.

ومن هذه الآية الكريمة نستطيع أن نستنتج أن السرّ في استجابة الدعاء هو أن هؤلاء الأنبياء قد حققوا ثلاثة شروط وهي:

1- المسارعة في الخيرات

الخطوة الأولى على طريق الدعاء المستجاب هي الإسراع للخير: (إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ): فهم لا ينتظرون أحداً حتى يدعوهم لفعل الخير، بل كانوا يذهبون بأنفسهم لفعل الخير، بل يسارعون، وهذه صيغة مبالغة للدلالة على شدة سرعتهم في فعل أي عمل يرضي الله تعالى. وسبحان الله، أين نحن الآن من هؤلاء؟

كم من المؤمنين يملكون الأموال ولكننا لا نجد أحداً منهم يذهب إلى فقير، بل ينتظر حتى يأتي الفقير أو المحتاج وقد يعطيه أو لا يعطيه – إلا من رحم الله. وكم من الدعاة إلى الله يحتاجون إلى قليل من المال للإنفاق على دعوتهم لله، ولا تكاد تجد من يدعمهم أو يعطيهم القليل، والله تعالى ينادينا جميعاً فيقول: (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) [البقرة: 245].

ليسأل كل واحد منا نفسه: كم مرة في حياتي ذهبتُ وأسرعت عندما علمتُ بأن هنالك من يحتاج لمساعدتي فساعدته حسب ما أستطيع؟ كم مرة سارعتُ إلى إنسان ضال عن سبيل الله فنبّهته، ودعوته للصلاة أو ترك المنكرات؟ بل كم مرة في حياتي تركتُ الدنيا ولهوها قليلاً، وأسرعتُ فجلستُ مع كتاب الله أتلوه وأحاول أن أحفظه؟؟

فإذا لم تقدّم شيئاً لله فكيف يقدم لك الله ما تريد؟ إذن فعل الخير أهم من الدعاء نفسه، لأن الله تعالى قدّم ذكر المسارعة في الخير على ذكر الدعاء فقال: (إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا).

2-الدعاء بطمع وخوف

الخطوة الثانية هي الدعاء، ولكن كيف ندعو: (وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا). الرَّغَب أي الرغبة بما عند الله من النعيم، والرَّهَب هو الرهبة والخوف من عذاب الله تعالى. إذن ينبغي أن يكون دعاؤنا موجّهاً إلى الله تعالى برغبة شديدة وخوف شديد.

وهنا أسألك أخي القارئ: عندما تدعو الله تعالى، هل تلاحظ أن قلبك يتوجّه إلى الله وأنك حريص على رضا الله مهما كانت النتيجة، أم أن قلبك متوجه نحو حاجتك التي تطلبها؟! وهذا سرّ من أسرار استجابة الدعاء.

عندما ندعو الله تعالى ونطلب منه شيئاً فهل نتذكر الجنة والنار مثلاً؟ هل نتذكر أثناء الدعاء أن الله قادر على استجابة دعائنا وأنه لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء؟ بل هل نتذكر ونحن نسأل الله أمراً، أن الله أكبر من هذا الأمر، أم أننا نركز كل انتباهنا في الشيء الذي نريده ونرجوه من الله؟

لذلك لا نجد أحداً من الأنبياء يطلب شيئاً من الله إلا ويتذكر قدرة الله ورحمته وعظمته في هذا الموقف. فسيدنا أيوب بعدما سأل الله الشفاء قال: (وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)، وسيدنا يونس والذي سمَّاه القرآن (ذَا النُّونِ) والنون هو الحوت، الغريب في دعاء هذا النبي الكريم عليه السلام أنه لم يطلب من الله شيئاً!! بل كل ما فعله هو الاعتراف أمام الله بشيئين: الأول أنه اعترف بوحدانية الله وعظمته فقال: (لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ)، والثاني أنه اعترف بأنه قد ظلم نفسه عندما ترك قومه وغضب منهم وتوجه إلى السفينة ولم يستأذن الله في هذا العمل، فاعترف لله فقال: (إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ).

وهذا هو شأن جميع الأنبياء أنهم يتوجهون بدعائهم إلى الله ويتذكرون عظمة الله وقدرته ويتذكرون ذنوبهم وضعفهم أمام الله تبارك وتعالى.

3- الخشوع لله تعالى

والأمر الثالث هو أن تكون ذليلاً أمام الله وخاشعاً له أثناء دعائك، والخشوع هو الخوف: (وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ). وهذا سرّ مهم من أسرار استجابة الدعاء، فبقدر ما تكون خاشعاً لله تكن دعوتك مستجابة. والخشوع لا يقتصر على الدعاء، بل يجب أن تسأل نفسك: هل أنت تخشع لله في صلاتك؟ وهل أنت تخاف الله أثناء كسب الرزق فلا تأكل حراماً؟ وهنا ندرك لماذا أكّد النبي الكريم على أن يكون المؤمن طيب المطعم والمشرب ليكون مستجاب الدعوة.

هل فكرت ذات يوم أن تعفوَ عن إنسان أساء إليك؟ هل فكرت أن تصبر على أذى أحد ابتغاء وجه الله؟ هل فكرت أن تسأل نفسك ما هي الأشياء التي يحبها الله حتى أعملها لأتقرب من الله وأكون من عباده الخاشعين؟

هذه أسئلة ينبغي أن نطرحها ونفكر فيها، ونعمل على أن نكون قريبين من الله وأن تكون كل أعمالنا وكل حركاتنا بل وتفكيرنا وأحاسيسنا ابتغاء وجه الله لا نريد شيئاً من الدنيا إلا مرضاة الله سبحانه، وهل يوجد شيء في هذه الدنيا أجمل من أن يكون الله قد رضي عنك؟

وأخيراً أخي الكريم!

هل ستسارع من هذه اللحظة إلى فعل الخيرات؟ وهل ستتوجه إلى الله بدعائك بإخلاص، تدعوه وأنت موقن بالإجابة، وترغب بما عنده وتخاف من عذابه؟ وهل سيخشع قلبك أمام كلام الله تعالى، وفي دعائك، وهل ستخاف الله في جميع أعمالك؟

إذا قررت أن تبدأ منذ الآن بتطبيق هذا الدرس العملي فإنني أخبرك وأؤكد لك بأن الله سيستجيب دعاءك، وهذا الكلام عن تجربة مررت بها قبلك، وكان من نتائجها أن أكرمني الله بأكثر مما أسأله، واعلم أخيراً أن الدعوة التي لم تستجب لك في الدنيا، إنما يؤخرها الله ليستجيبها لك في الآخرة عندما تكون بأمس الحاجة لأي شيء في ذلك اليوم، أو أن الله سيصرف عنك من البلاء والشر والسوء ما لا تعلمه بقدر هذا الدعاء.

وندعو بدعاء المتقين الذين حدثنا القرآن عنهم: (رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ * رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ) [آل عمران: 193-194].
5 août 2014 21:23
tout autre commentaire ou hadiths ou meme plus d'explication sont les bienvenus Welcome
merci d'avance
7 août 2014 13:11
Assalam alaykoum,

Voilà une invocation pour que Allah exauce tes voeux ^^

Au nom d'Allah, le Tout Miséricordieux, le Très Miséricordieux.

Tabaranî rapporte, dans son recueil al Awsat, avec une bonne chaîne de transmission, d'après al Hassan (RaDi Allahou 'anhou) :
"Sumra ibn Jundub m'a dit : "veux-tu que je te fasse part d'un hadith que j'ai entendu à plusieurs reprises de la bouche de l'Envoyé d'Allâh (Salla Allahou 'alayhi wa salam), et de celles de Abû Bakr et `Umar ?" :
Celui qui répète en se levant et en se couchant :

اللهم انت خلقتني وانت تهديني وانت تطعمني وانت تسقيني و انت تمتني و انت تحييني

Allâhumma Anta khalaqtanî wa Anta tahdînî
wa Anta tut`imunî wa Anta tasqînî
wa Anta tumîtunî wa Anta tuhyînî

Oh Allah C'est Toi qui ma créer et C'est Toi qui me guide,
Et c'est Toi qui me nourris, et c'est toi Qui me donne à boire,
Et c'est Toi qui me fera mourir et c'est Toi qui me redonnera vie,

Il sera comblé pour toute demande qu'il adressera à Allâh.

Sumra ajoute : "J'ai rencontré `Abdullâh ibn Salâm et j'ai évoqué ce hadith. Il m'a dit : "Ces paroles ont été données à Mûsâ (que la paix soit sur lui) qui les répétait 7 fois chaque jour dans ses invocations et il n'a jamais demandé quelque chose à Allâh sans qu'Il le lui accorde."

[Rapporté par al Suyutî dans Sihâmu-l-Isâba fî-l-da`wât al Mujâbat]

« Quand le Prophète prononçait le salâm, il ne restait à sa place que le temps de dire : "Ô Allâh, Tu es La Paix, et Tu es la source de paix, tu es béni en Toi Même, Toi le Possesseur de la Majesté et de la Noblesse.

[Allahouma anta salâm, wa minka salâm, tabârakta yâ dha-l-jalâli wal-ikrâm]" »

[Authentifié par Mouslim, Ahmad, At-Tirmidhî et Ibnou Mâjah.]
i
8 août 2014 14:16
Slm pour la traduction ca donne quoi? Je me pose la meme question....
merci
21 août 2014 00:17
Citation
sajada a écrit:
Assalam alaykoum,

Voilà une invocation pour que Allah exauce tes voeux ^^

Au nom d'Allah, le Tout Miséricordieux, le Très Miséricordieux.

Tabaranî rapporte, dans son recueil al Awsat, avec une bonne chaîne de transmission, d'après al Hassan (RaDi Allahou 'anhou) :
"Sumra ibn Jundub m'a dit : "veux-tu que je te fasse part d'un hadith que j'ai entendu à plusieurs reprises de la bouche de l'Envoyé d'Allâh (Salla Allahou 'alayhi wa salam), et de celles de Abû Bakr et `Umar ?" :
Celui qui répète en se levant et en se couchant :

اللهم انت خلقتني وانت تهديني وانت تطعمني وانت تسقيني و انت تمتني و انت تحييني

Allâhumma Anta khalaqtanî wa Anta tahdînî
wa Anta tut`imunî wa Anta tasqînî
wa Anta tumîtunî wa Anta tuhyînî

Oh Allah C'est Toi qui ma créer et C'est Toi qui me guide,
Et c'est Toi qui me nourris, et c'est toi Qui me donne à boire,
Et c'est Toi qui me fera mourir et c'est Toi qui me redonnera vie,

Il sera comblé pour toute demande qu'il adressera à Allâh.

Sumra ajoute : "J'ai rencontré `Abdullâh ibn Salâm et j'ai évoqué ce hadith. Il m'a dit : "Ces paroles ont été données à Mûsâ (que la paix soit sur lui) qui les répétait 7 fois chaque jour dans ses invocations et il n'a jamais demandé quelque chose à Allâh sans qu'Il le lui accorde."

[Rapporté par al Suyutî dans Sihâmu-l-Isâba fî-l-da`wât al Mujâbat]

« Quand le Prophète prononçait le salâm, il ne restait à sa place que le temps de dire : "Ô Allâh, Tu es La Paix, et Tu es la source de paix, tu es béni en Toi Même, Toi le Possesseur de la Majesté et de la Noblesse.

[Allahouma anta salâm, wa minka salâm, tabârakta yâ dha-l-jalâli wal-ikrâm]" »

[Authentifié par Mouslim, Ahmad, At-Tirmidhî et Ibnou Mâjah.]

merci beaucoup ma soeur, baraka laho fik
 
Emission spécial MRE
2m Radio + Yabiladi.com
Facebook