certains responsables religieux de certains pays Musulmans ont compris où va le monde Musulman avec des prêche déviés , mal interprétés , dictés par des radicaux , la Majorité des prêches ,et les discours sont imbibés voire repeint entièrement de démagogie أما التجديد في الخطاب الديني، فينبغي أن يراعي:
- خصوصيات العصر، دون الخروج عن اللغة الشرعية الأصيلة، بحيث لا يستعاض عن الكلمات الواردة في الكتاب والسنة ثم عند المجتهدين الأُول إلا بقدر الضرورة وعند مخاطبة من لا يحسن العربية، حتى لا يتحرف الدين بدعوى تجديد الخطاب الديني.
- الابتعاد عن الخطاب العقدي المذهبي، لأنه ليس الخطاب الديني الشمولي المقصود؛ وإيلاء الجانب العملي من الدين التقدير الذي يستحق، فإنه الرافع للهمم والجالب للواردات المؤهلة للترقي.
- عدم حصر الخطاب الديني في الرسميين من الفقهاء والوعاظ، لأنهم غالباً يعيدون إنتاج خطاب الفتنة والحجاب.